محلي

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 17/7/2023

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

العين اليوم كانت على الدوحة ونتائج اللقاء الدولي الخماسي للبحث في الملف الرئاسي بمشاركة ممثلي السعودية ومصر والولايات المتحدة وقطر والموفد الرئاسي الشخصي الفرنسي جان ايف لودريان الذي زار بيروت والرياض تلك النتائج بدت ايجابية بحسب المعلومات الواردة من العاصمة القطرية وسط حديث عن ان الامور بدأت تأخذ منحى جديا في البحث عن حلول وقد اتفق الحاضرون على متابعة ودعم جولات لودريان بين لبنان ودول المنطقة..
وقد حضر الملف اللبناني في اجتماعات ثنائية في الدوحة بين كل من رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطرية محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني ولودريان ووزير الخارجية الاردني..
اما في الداخل اللبناني فانهماك بمشاورات بعيدة من الاعلام من قبل المعارضة للاتفاق على رفض الحوار الذي يحكى عنه والمطالبة بعقد جلسات نيابية مفتوحة لانتخاب الرئيس في حين ان التحالف المؤيد الذي يقوده الثنائي امل حزب الله فهو مستمر على تأكيده بأن الثابت الوحيد في المبادرة الفرنسية هو المرشح الطبيعي رئيس تيار المردة سليمان فرنجية علما ان حزب الله وبحسب مصادر مطلعة أبلغ انه لا يعارض اي حوار تقترحه فرنسا خارج لبنان وخصوصا اذا كان في قطر مثلما جرى سابقا..
ماليا الانظار متجهة الى مصرف لبنان وما ستؤول اليه الامور مع قرب نهاية ولاية الحاكم رياض سلامة نهاية الشهر الجاري ولا يزال الغموض يكتنف المسار الذي ستأخذه الأمور في المصرف المركزي خصوصا ان الفترة الفاصلة عن الحادي والثلاثين من تموز تبقى مفتوحة على أكثر من احتمال علما ان نواب الحاكم الاربعة عقدوا اجتماعا اليوم للتداول في المرحلة المقبلة..
وعلى مسار مالي آخر فإن مجلس الوزراء سينخرط في جلسات متتالية بدءا من الاثنين في الاربع والعشرين من الجاري لدراسة مشروع قانون الموازنة العامة للعام 2023. بعدما تسلمته الامانة العامة لمجلس الوزراء من وزارة المالية.
أما على صعيد الملف السوري فاستغربت اوساط حكومية معنية المزايدات الحاصلة في ملف النازحين على اثر اعلان وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب استقالته من رئاسة اللجنة الوزارية المكلفة بهذا الموضوع وذكرت الاوساط بالقرار الحكومي المتخذ في مجلس الوزراء بتاريخ 13-6-2023 والذي أعطى الضوء الاخضر للوزراء لمتابعة هذا الملف.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان

إلى العاصمة القطرية الدوحة تشخص الأنظار ترقبا لما سيخلص إليه إجتماع اللجنة الخماسية الذي ينعقد على نية إيجاد حل أو آلية حل للأزمة الرئاسية اللبنانية, حاملا تقارير زيارته إلى بيروت والرياض.
حط الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان في الدوحة ليقدم خلاصة لقاءاته مع المسؤولين اللبنانيين والسعوديين على أن يتأبط أوراقه عائدا إلى بيروت في موعد يرجح في الرابع والعشرين من الشهر الجاري, فهل يتلقف اللبنانيون فرصة الإهتمام العربي والدولي بالملف الرئاسي ويذهبون إلى الحوار سبيلا لإنجاز هذا الإستحقاق بعيدا من إضاعة المزيد من الوقت وإهدار فرص إنقاذ لبنان؟
في الداخل أيضا لا تزال مفاعيل قرار البرلمان الأوروبي حيال النازحين السوريين يتردد صداه في مواقف رافضة ومنددة.
أما ترجمة هذا الرفض فتكون عبر رفع مستوى التواصل والتنسيق مع الدولة السورية وفق ما أكد المكتب السياسي لحركة أمل الذي استغرب في شأن آخر عودة مافيات اللعب بالدولار إلى ممارسة أفعالها الشيطانية داعيا في هذا الإطار إلى ملاحقة المتسببين ومن يقفون وراء عملية المضاربة على العملة الوطنية ومطالبا الأجهزة الأمنية بالضرب بيد من حديد على المتسببين بحالات الفلتان الأمني وترويع الآمنين.
حكوميا رفعت وزارة المال إلى رئاسة مجلس الوزراء مشروع قانون الموازنة العامة حيث ستنكب الحكومة ابتداء من الإثنين المقبل على عقد جلسات يومية ومتتالية من أجل درسها وإقرارها لإحالتها لاحقا إلى مجلس النواب
في الأراضي المحتلة تتواصل المواجهات في الضفة الغربية واعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين في وقت تتصاعد فيه حصيلة ضحايا الجريمة المنظمة في أراضي 48.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في

اجتماع الدول الخمس انعقد في قطر، والبيان الرسمي الصادر عنه تضمن مواقف مهمة ابرزها ان المجتمعين لوحوا باتخاذ اجرءات ضد الذين يعرقلون احراز تقدم لانتخاب رئيس جديد للجمهورية.
الواضح ان الاجتماع الثاني للدول الخمس شكل خرقا للجمود الحاصل على الساحة اللبنانية، واثبت ان مجموعة الدول الخمس، رغم تدني مستوى التمثيل الاميركي بعض الشيء، لا تزال مهتمة بالشأن اللبناني، وتحديدا بالملف الرئاسي. وفي المعلومات ان المجتمعين ايدوا حراك المبعوث الرئاسي الفرنسي وثمنوه، لكنهم وبخلاف المتوقع لم يدعموا اجراء حوار بين الاطراف اللبنانيين يساعد على حلحلة القضايا العالقة، بل شددوا على ان يكون الحل للازمة اللبنانية ضمن الاطر الدستورية المتبعة، اي انتخاب رئيس للجمهورية.
وحسب المعلومات ايضا فان اربع دول من اصل خمس لم تطرح اي اسم للرئاسة. وحدها مصر اقترحت اسم العماد جوزف عون، لكن المجتمعين آثروا عدم الخوض في الموضوع باعتبار ان أوان التسمية لم يأت بعد. لذلك اكتفى البيان الختامي باعطاء مواصفات الرئيس العتيد من دون الدخول في لعبة الاسماء.
الا يدل الامر انه، ورغم الاهتمام العربي والدولي بلبنان، فان الاستحقاق الرئاسي لم ينضج بعد؟
داخليا، المناكفات سيدة الموقف، ان كان ماليا، او حتى امنيا. رئيس حزب الكتائب سامي الجميل طالب وزير المال بالحصول على نسخة من التقرير الجنائي المتعلق بمصرف لبنان، فجاءه الجواب سريعا من الوزير يوسف خليل ان ما تم تسليمه الى وزارة المال هو تقرير مبدئي وان اجراءات التدقيق لا تزال جارية. فهل ما يقوله وزير المال صحيح؟ وهل الشركة المولجة امر التدقيق تسلم تقريرا مبدئيا وآخر نهائيا؟ امنيا، اصدر وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي قرارا الغى فيه البرقية الصادرة عن المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان القاضية بربط شعبة المعلومات بعثمان بصورة استثنائية ولضرورات الخدمة.
لكن مولوي جدد بقراره وصل شعبة المعلومات بهيئة الاركان، ما اعاد الامور الى نصابها الطبيعي. فهل هذان الامران كان يمكن ان يحصلا لو اننا نعيش في دولة قانون؟ الا تشكل الواقعتان المذكورتان دليلا اضافيا على ان المؤسسات عندنا في طور التحلل، وان الحاجة باتت ماسة لانتخاب رئيس للجمهورية يعيد الدولة الى سكة الحياة؟.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في

ثلاثة تحركات تتمحور حولها الحياة السياسية في لبنان.
التحرك الاول، اقليمي ودولي، ويتمثل باللقاء الخماسي في الدوحة، والزيارة المرتقبة خلال ايام لجان ايف لودريان. ومن معطيات متينة، يسود انطباع تشاؤمي عام ازاء النتائج، على وقع تمترس الافرقاء خلف مواقفهم المعروفة، مع تكرار معزوفة الحوار.
التحرك الثاني، لبعض الاصوات في اتجاه مرجعيات وطنية، واخرى في وسائل الاعلام، في محاولة اخيرة لتمرير التمديد لرياض سلامة، الذي تريث نوابه في تنفيذ الخطوة التي لوحوا بها قبل ايام لسبب مجهول معلوم.
اما التحرك الثالث، فهو نزول التيار الوطني الحر غدا على الارض في تحرك رمزي اعتراضا على قرار البرلمان الاوروبي من ملف النزوح السوري، على وقع مزايدات المستفيقين حديثا على خطورة الموضوع الذي لطالما اعتبروه ثانويا واتهموا مثيريه بالعنصرية.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

الدوحة من جديد ، ولو بعد خمسة عشر عاما، لكن الظروف مختلفة، وإن كانت الأهداف هي إياها.
دوحة 2008، بعد فراغ دام سبعة أشهر، دوحة اليوم في ظل فراغ دام حتى الآن ثمانية اشهر ونصف الشهر… دوحة 2008 جاءت بعد 7 أيار وسقوط بيروت ، اليوم لا 7 أيار بل ظروف مختلفة كليا… قطر، ووفق المعلومات، قدم ممثلها ورقة عمل مشتركة عن لبنان، ضمنها خارطة طريق واضحة تبدأ اولا بحوار لبناني لبناني ، برعاية دولية وإقليمية ليكون هذا الحوار الخطوة الأولى بهدف التحرك نحو خيار رئاسي توافق عليه غالبية الأطراف، على ان يعقد هذا الحوار بعد إنتهاء جولات المبعوث الفرنسي جان ايف لو دريان الى لبنان التي سيبحث في خلالها مع الافرقاء السياسيين ما تم التوصل اليه في الدوحة.

ورقة العمل القطرية تشمل كذلك رئاسة الحكومة وموضوع الإصلاحات التي لا يمكن تحقيقها إلا من خلال تغيير جذري في أكثر من موقع في الإدارة العامة .
ما هو مؤكد أن لا خروج على اتفاق الطائف، وهذا ما نجحت الديبلوماسية السعودية ، ممثلة بالسفير وليد البخاري في تثبيته .
نقديا ، نواب حاكم مصرف لبنان سيحطون في مجلس النواب، في ما يشبه الحوار بينهم وبين نواب من لجنة الادراة والعدل ، من أجل البحث في ما هو مطلوب من مجلس النواب لأقرار ما يجب إقراره من قوانين كي يتمكن نائب الحاكم الأول وسيم منصوري ومعه النواب الثلاثة الآخرون من اتباع سياسة نقدية, تستطيع في المقام الأول التعامل مع سعر صرف الدولار.
الحدث الإقليمي، الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في السعودية ، في مستهل زيارة تقوده إلى قطر والإمارات. وتهدف الجولة إلى تعزيز الاستثمارات الخليجية في اقتصاد تركيا الذي يواجه صعوبات جمة.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

وضعت خماسية الدوحة الحجر الاساس لحوار على الرئاسة اللبنانية فانعقدت تحت جناح الطائف وبحديقة خلفية تشمل دولا اقليمية ذات قوى وموازين مؤثرة. فالدول الخمس ستكون سداسية غير معلنة اذا ما تم تفويض دولة قطر بالتشاور مع ايران لاطلاق مسيرات الخيار الثالث باعتبار قطر هي الدولة الاكثر قربا الى الجمهورية الاسلامية الايرانية لناحية التعاطي السياسي والاقتصادي. وهذا الخيار مفتوحة احتمالاته على أسماء رئاسية تبدأ من قائد الجيش العماد جوزيف عون وتمر بشخصيات مدنية.
واجتماع الدوحة اصدر قبل قليل بيانا اعلن فيه ان المجتمعين ناقشوا اتخاذ اجراءات ضد من يعرقل انتخاب رئيس جديد وعلى اعضاء البرلمان الالتزام بمسؤلياتهم والشروع في انتخاب رئيس .

وبالمسار مع انطلاق خماسية الدوحة تبدأ الجديد سلسلة تحقيقات اخبارية اعتبارا من اليوم لاستعراض بنيان الدولة الذي قام على الحوار الذي يتمسك باهدابه عند كل حرب وخلاف وصراع طائفي وعسكري وسياسي. فالحوار هو الحل المؤقت الذي ينزع فتيل الازمة قبل ان تعاود استئناف حربها لدى كل تفصيل ,

واما عندما نصنع الدساتير فإننا ” ندوس ” عليها ونتجاوزها ولا نطبق بنودها او نؤسس لآلياتها , ثم نبكي مجددا الى الدول لانقاذنا على طاولة حوار. والدوحة للمرة الثانية لن تكون الاخيرة لان كل ملف لبناني سيعد متفجرا…

وليس آخر العناقيد اليوم خلاف المناقلات الديبلوماسية لعدد من موظفي الفئة الثالثة التي قرر وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب اجراءها. على ان المستجد هذه المرة : حرب النيران الصديقة ,

فالوزير بوحبيب رفض رغبات رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل وتمرد دبلوماسيا على ارادة الجنرال الاصغر…

ومن هنا سألت رئاسة الحكومة اليوم لو أن وزير الخارجية وافق على تدخلات”التيار” في ما خص بعض الاسماء الواردة في قراره، هل كانت ستشن عليه وعلى رئيس الحكومة هذه الحملة؟

وفي معلومات الجديد ان باسيل” حشر انفه الدبلوماسي ” في المناقلات وطلب تثبيت بعض الاسماء في عواصمها لاسيما اولئك الذين يفتحون في الخارج مكاتب تجارية فوقعت الخلافات…

ولم يكن “ضرب البوحبيب زبيب هذه المرة ” اذ ان الوزير الذي يحفظ ود التيار ولا يشارك في جلسات مجلس الوزراء اطلق اليوم رشقاته الدبلوماسية التي اصابت مقتلا في التيار.

وعند كل مفترق يتذرع باسيل بصلاحيات رئيس الجمهورية وهو اعتبر اليوم ان التشكيلات الدبلوماسية التي قررت حكومة نجيب ميقاتي المنقوصة القيام بها ناقصة ومرفوضة وسيئة بغياب رئيس الجمهورية.

ويتحمل كل من يشارك فيها مسؤولية ترسيخ هيمنة ميقاتي على السلطة التنفيذية وعلى صلاحيات الرئيس.

وهذه العبارة بالتحديد جاءت لتستهدف وزير الخارجية لكونه احد المشاركين في الجريمة المفترضة. ويلتهي لبنان بمناقلات عبثية في بلد يعيش على خلاف المناقلات في الازمة السورية وتبعاتها ونازحيها ووفود لبنان الوزارية الى دمشق.

ومنذ ترك المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم منصة العودة الى دمشق وهذا الملف يتخبط ببعضه وبوزارئه ورئيس حكومته ولا يلقى متبرعا للزيارة وحل معضلة بحجم نصف سكان لبنان وحدها المديرية العامة للامن العام اعادت اكثر من 400 الف نازح حيث كشف اللواء عباس ابراهيم في حديثه للجديد امس انه كان يزور سوريا تحت القصف لاستكمال العودة وتنظيمها.

واعتبر ابراهيم ان الملف اليوم يتطلب خطوات جرئية واقدام وتغليب مصلحة لبنان على المصالح الخاصة.

وردا على اتهام المسؤولين اللبنانيين بالعنصرية تجاه اللاجئين كشف عباس ابراهيم ان احدى الدول الاروبية عرضت عليه لائحة تتضمن الاف الاسماء من السوريين لاستضافتهم في الخارج.

وعندما دقق في الاسماء اتضح ان تسعين بالمئة منهم مسحيون فرفض العرض لان هكذا قرار من شأنه ان يفرغ الشرق من مسيحيه واعتبر ان هذا هو التمييز العنصري واذا انتظرنا لمجتمع الدولي والبرلمان الاوروبي فلن تكون هناك عودة للنازحين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى