أوضح النائب بلال عبدالله، أن “بقاء المئات في السجون من دون محاكمة، وتباطؤ القضاء، مع اكتظاظ السجون، والعجز في ميزانية الطبابة والغذاء، وفشل المجلس النيابي في إقرار صيغة معينة للعفو العام، كلها عوامل تثبت أننا الأكثر بعداً عن تطبيق معايير احترام حقوق الإنسان”.
وأضاف عبر “تويتر”، “ويتساءلون لماذا داعش من جديد تتسلل وتغرر بشبابنا”.