محلي

لا أحد يدقق في بلدنا

كتب الدكتور سمير زعاطيطي على صفحته على الفيسبوك :


لا أحد يدقق في بلدنا

الكل يمرر ما يريد ولا أحد يحاسب
مشاريع مكلفة لا أساس علمي لها
إعلام يشوش على كلام الباحثين الحقيقيين لترويج أكاذيب.

ما علاقة تأمين مياه للمواطنين بالكلام عن السدود؟
نريد الماء لماذا ربط هذا بالسد؟
هو وعاء باطوني وليس مصدر للمياه. ركزنا على الأوعية ولم نركز على مصادر المياه لتلبية حاجات المواطنين.

  • سد بريصا لا مصدر مياه لملئه لو نجح؟

” سد القيسماني فوق نبع حمانا يمتلئ جزئيا بمياه الشطف الصخري ( كان يغذي شاغور حمانا) بعد ذوبان الثلج لتتبخر معظم مياهه صيفا ولا يستفيد منه أحدا مع صرف حوالي ٣٠ مليون $.

  • سد المسيلحة شفطت البواليع تحته مليوني متر مكعب من المياه بعد تدشينه وقول الوزيرة علنا وعلى الملأ أنظروا إمتلأ ثلث السد، وغابت بعدها عن الصورة والسمع.
  • سد جنه الفوالق والكسور ستسرب من تحت قاعدته ٥٢% من مياه السد حسب الشركة الألمانية BGR التي درست موقع السد المصفاية Passoir حسب الخبير الفرنسي ميشال باكالوفيتش، يأتي التبخر من فوق على ما يتبقى من مياه.
  • سد بلعه لا مصدر مائي سوى السيول الناتجة عن ذوبان الثلج، تم صب سطح باطوني فوق البواليع جاءت مياه الأمطار فتفسخ الباطون وزربت المياه.
  • سد بقعاتة كنعان لا مصدر مائي لتعبئته سوى ساقية صغيرة تغور مياهها في الفراغات المواكبة لكسر صنين الضارب في قاعدة السد، يتم حاليا تغطية قاعدة السد بالزفت الذي لا يلتصق وتنزعه عن الصخر الأمطار والرياح.

قسم التحرير

التحرير في موقع قلم سياسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى