سياسة
دعم سوري- إيراني لـ”فرنجية” !

حسمت مرجعيّة نيابيّة في قوى الثامن من آذار، القرار النّهائي لقيادتيّ دمشق وطهران من معركة الرئاسة الاولى في لبنان، بحيثُ تصطفّ بشكل مُطلق إلى جانب الوزير السابق سليمان فرنجية على حساب النائب جبران باسيل، كون الأخير اعتمد لعبة الاشتراط والتحاصص على حساب “خط الممانعة”، بينما بقي الأول وفياً لكلّ ما تطلّبته مصلحة القيادَتَين.