محلي

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة ٢٩/١٠/٢٠٢١

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

مؤسف ما يجري في لبنان حقا. نهاية حرب عين الرمانة الصغيرة لم تأخذنا الى معاهدة سلام بل الى ربط نزاع، أكثر ما يؤمل منه هو ان يصمد بما يسمح للبنانيين مواجهة الأزمات التي يغرقون فيها. والمقصود هنا ليس الأزمات الكبرى المزمنة المعروفة ، ولكن تلك التي تفرزها المنظومة بأدائها الجماعي، كحكومة وكمجلس نواب وكإدارات، وبأداء افرادها.

والمثير للجنون فعلا هو الكم الهائل من الحماقات التي يرتكبها أركانها وبوتيرة يومية، في كل خطوة أو تصريح أو موقف أو تدبير، ما جلب لنا الويلات. فإضافة الى تعثر الحكومة، قبل احتجازها من قبل حزب الله وبعد احتجازها، أنها ضربت دفتر الشروط الذي على أساسه جيء بها. وإذا كانت لم تصب هي بالحرج لعورة أخلاقية تصيب المنظومة، إلا أنها اخرجت لبنان من دائرة الاحترام والثقة العربيين والدوليين.

فالمتهمون بقضية المرفأ سجلوا حتى اليوم أكثر من اربع عشرة دعوى في حق القاضي البيطار لتأخيرة وعرقلته وتغييره، إذا اضيفت الى تهديدات حزب الله له بالقبع، فإنها باتت توازي في خطورتها كمية النيترات التي فجرت المرفأ . وإذا قسنا مدى الأضرار التي احدثها تعطيل الحكومة نجد أنها لا تقل فتكا عن الحروب المباشرة التي خيضت على لبنان. وفي نظرة سريعة الى الوقاحة التي يتم فيها التعاطي مع ملف الانتخابات، لتشويهها او تطييرها، نكتشف أن الرغبة في نسف التركيبة الوطنية بلغت مستوى لم نشهده في احلك ايام الاحتلال السوري. أما الطامة الكبرى فتتجلى قبيحة في ألسنة الوزراء المتفلتة بلا فرامل، وقد جعلت لبنان كالخروف الضال خارج العائلة العربية، وسط معلومات عن تشدد سعودي آت، سيؤدي تلاقيه مع موجة العقوبات الأميركية الى كارثة حقيقية تنذر بأوخم العواقب . لذا، ايها اللبنانيون استبسلوا في الدفاع عن حقكم في التغيير من خلال الانتخابات، لكن أوعا ترجعو تنتخبون هني ذاتن.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

بعد كلام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من سوتشي منذ عشرة ايام عن استعداد بلاده تزويد لبنان صور الاقمار الصناعية العائدة ليوم الرابع من اب 2020 اذا توفرت طلب رسمي من رئيس الجمهورية الى السفير الروسي في لبنان بابلاغ بلاده رغبة لبنان في الحصول على تلك الصور لانفجار مرفأ بيروت وسارع السفير الروسي بابلاغ وكالة سبوتنيك الروسية ان روسيا مستعدة للمساعدة بعد طلب لبنان تلك الصور.

طلب اخر لرئيس الجمهورية من وزير الخارجية تمثل باجراء الاتصالات اللازمة مع السفارة الأميركية في بيروت والسفارة اللبنانية في واشنطن للاطلاع على الظروف التي دفعت وزارة الخزانة الأميركية الى فرض عقوبات على النائب جميل السيد ورجلي الاعمال جهاد العرب وداني خوري كي يبنى على الشيء مقتضاه.

في الاستحقاق الانتخابي مجلس النواب رد الرد وثبت موعد السابع والعشرين من اذار 2022 موعد الاستحقاق الانتخابي وعليه انطلق الاشتباك الانتخابي السياسي الكبير فهل تكون الانتخابات في دائرة الخطر؟ وهل تطير؟ في وقت تؤكد مصادر قضائية لتلفزيون لبنان ان ما اقدم عليه مجلس النواب أمس لجهة احتساب الاكثرية المطلقة مخالف للدستور.
وفي الاطار التشريعي كان رد من مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية على الادعاءات بمخالفة الدستور من خلال عدم توقيع رئيس الجمهورية على مشروع مرسوم دعوة الهيئات الناخبة لملء المقاعد النيابية الشاغرة وان الرئيس عون الذي اقسم اليمين على الدستور لم يكن ولن يكون في وارد مخالفة أحكامه..

حكوميا افادت اوساط مطلعة تلفزيون لبنان انه من المستبعد حتى الساعة تحديد موعد لجلسة لمجلس الوزراء قبل عودة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي من غلاسكو في اسكوتلندا علما ان رئيسي الجمهورية والحكومة يشددان على ضرورة انعقاد مجلس الوزراء في أقرب فرصة.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون nbn”

خراب لبنان أعطي لجبران…
مرة جديدة يضل جبران الطريق… ويحاول بأجنحته المتكسرة إنتخابيا ان يضلل الرأي العام عبر الترويج لسالفة تعديل وتفسير الدستور لغايات في نفسه
هكذا هو جبران شعبوي من دون شعبية…حالة شاذة بين أقرانه في فصيلة التياريين الديماغوجيين

مستعد أن يستعين بتوقيع رئيس الجمهورية لرد القوانين عبر خط عسكري لا دستوري و بلا مجلس وزراء… ثم يحدثنا عن الدستور والميثاق
مستعد أن يطير الإنتخابات بأمها وابيها ويدعي في الوقت نفسه حرصه على حق الناخب بالإقتراع… بل هو يخاف عليه من أن يبرد في آذار…
مستعد أن يحرم المغترب من أساس المشاركة في الإستحقاق الديمقراطي ولكنه متمسك بستة مقاعد للإغتراب
مستعد أن يشعل البلد بعود ثقاب في سبيل الحصول على ما يريد
مستعد أن يبيع ويشتري في أي قضية بلا مناقصات… وبمزايدات مهما كانت حساسيتها طمعا في تحقيق مكسب سياسي صغير
مستعد أن ينتهز العلاقة مع أية قوة سياسية للوصول إلى مبتغاه ثم ينقلب عليها والشواهد حاضرة وكثيرة
مستعد أن يلطخ لسانه بإتهامات باطلة حول دم أهل الثنائي الحقيقي المسفوك غدرا لكي يسجل نقطة على خصومه
مستعد أن يصدر أحكامه المسبقة تجاه الآخر قبل القضاء نفسه… اللهم الا اذا كانت الغرفة السوداء إياها هي ذاتها محقق وكاتب الجسم القضائي
مستعد في كل لحظة أن يطيح بأي مسعى وطني للتوافق وان يأخذ البلد نحو الخراب
جبران يملك شماعة لكل قضية يدلعها “ما خلونا” ويعلق عليها فشله كل مرة
شماعة جبران اليوم كانت الحرص على الدستور عبر الحديث تارة عن تعديل وأخرى عن تفسير …فيما الحقيقة أن اساس مخالفة الدستور تمثل بعدم دعوة رئيس الجمهورية لإنتخابات فرعية بدلا من النواب الذين إستقالوا او فارقوا الحياة
جبران ضليع في إتهام غيره بما تقترف يداه…ولكن الناس باتت تعرف الحقيقة… والحقيقة تحرر الناس
وهلق شو… “بدكن انتخابات أو لا؟ قولوا الحقيقة”… أجيبوا على سؤال الرئيس بري وسؤال كل الناس

مقدمة نشرة اخبار” تلفزيون ال بي سي”

لم يقل الأميركيون ما لا يعرفه اللبنانيون ، فقط قالوا نذْرا قليلا من كثير لم يعد مخبأ ، بل هو على كل شفة ولسان ، ولكن على قاعدة ” كل شي فرنجي برنْجي” ، فإن اللبنانيين لا يهتمون لشيء ، أو يصدقونه ، إلا إذا نشره الأجانب والعواصم والإدارات الغربية.

ما نشرته واشنطن أمس ، من لا يعرفه ؟ على سبيل المثال لا الحصر ، ال ” ال بي سي آي ” بثت ستة وستين تقريرا عن ملفات فساد ، فلم يتحرك القضاء اللبناني للسؤال عنها! على الرغم من أن أرقام الهدر والفساد في تلك الملفات ، من شأنها أن تطفئ جزءا من الدين العام … كشف الملفات لوحده لا يكفي إذا لم يستتبع بتحرك القضاء ، ولكن حين لا يتحرك فإن الفاسد يواصل فساده ” وعلى عينك يا قضاء” .

بعض الذين أعلنت أسماؤهم ، سبق أن حملوا ألقابا :

هذا “متعهد الجمهورية” وذاك “المتعهد الثاني للجمهورية”، وما حدا أحسن من حدا! لكن ، لئلا يكون الحق على الصغار، فإن هناك منظومة متكاملة ليس المتعهدون فيها سوى الحلقة الأخيرة، فهناك من يقرر المشاريع أي السلطة التنفيذية، أي الحكومة والوزراء، وهناك الإدارة الرسمية أي مجلس الإنماء والإعمار، وهناك الرعاية السياسية أي المراجع والأحزاب والتيارات، ما لم يستفد هؤلاء جميعا، فإن أي متعهد، مهما علا شأنه، لا يستطيع ان يقلع، حتى بالإمكان تسميته “متعهد تأمين المنافع لمن جعلوه يكون المتعهد الأول”.

بعيدا من هذا الملف، يأتي ملف الإنتخابات النيابية كملف متفجر بعد الجلسة العاصفة أمس، والمنازلة التالية ستكون في المجلس الدستوري.

وفيما الأزمة التي نتجت عن مواقف وزير الإعلام جورج قرداحي، مازالت تتفاعل، خصوصا بعد موقف حزب الله، فقد جاءت لافتة تغريدة السفير السعودي في لبنان البخاري والتي كتب فيها: “تعتبر النقطة على السطر الرمز الأعظم في النص”، فماذا قصد السفير السعودي في هذه التغريدة؟ ولماذا تعمد ان تكون الرسالة مشفرة؟
البداية من العقوبات الأميركية ومفاعيلها.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

هل زار وزير الحرب الصهيوني المملكة السعودية لتفعيل التنسيق لا سيما بشأن الحرب اليمينة؟

هذا ما المح اليه الاعلام العبري الذي سرب معلومات عن ان الطائرة الاسرائيلية التي حطت في الرياض قبل يومين كانت تحمل وزير حربهم بيني غنتس الذي اجرى لقاءات سرية مع المسؤولين السعوديين. وعلى مسؤولية الاعلام العبري فان السعودية بحاجة ماسة للخبرات الاسرائيلية التكنولوجية والامنية والعسكرية في حربها العبثية على اليمن.

اما سياستها تجاه لبنان واللبنانيين ، التي تجاوزت فيها كل الاعراف الدبلوماسية، ومعها جوقتها الخليجية وادواتها اللبنانية، فلا يمكن ان يتسبب بها تصريح لبناني، انما هي صراحة تعبير عن وجع حقيقي اصاب الرأس السعودي المتخبط في الوحل اليمني. وكل البيانات المكتوبة على عجل في لبنان وخارجه، اعلامية كانت او سياسية او حزبية او غيرها انما هي ارتداد لامر العمليات الموتور.

وكذلك حال هؤلاء في المأزق الذي اوقعوا انفسهم فيه في لبنان. فتحقيقات الطيونة واعترافاتها حاصرت حزب القوات ورئيسه، فضاقت سبلهم الى حد الاختناق، وباتوا يلتمسون صلاة من هنا ودعاء سياسيا من هناك.

وهناك على مقربة من الدماء التي سالت غيلة في الطيونة، قصر للعدل ما زال قاضي التحقيق في قضية مرفأ بيروت يمعن ضربا باعمدته، وتعاونه جوقة سياسية اصلها مريب وفروعها مثقلة بالغباء، حتى لم يستطع ان يحتملها اهالي شهداء المرفأ الذين شكل عدد منهم لجنة تأسيسية لمتابعة الحقيقة، فدعوا القاضي طارق البيطار الى الاستقامة والافصاح عن الحقيقة التي كان قد اشار امامهم الى انها باتت شبه مكتملة لديه.

ولمعاونة التحقيق كان طلب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون رسميا من روسيا تزويد لبنان بصور اقمارها الاصطناعية عن مرفأ بيروت ابان الافجار في الرابع من آب، وهي الصور التي تمنعت عن اعطائها للبنان كل من واشنطن وباريس.

اما القنابل الصوتية التي تطلقها واشنطن بين الفينة والاخرى باسم العقوبات لمحاربة الفساد او الارهاب، فقد رد عليها النائب جميل السيد بمنهجية ودليل فرغها من اي حقيقة، واثبت ان ما اصدرته الولايات المتحدة بحقه انتقام سياسي متحديا من صاغ التهمة على عجل الاتيان باي دليل.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

عند هذا الحد.. انتهى أسبوع من الإغلاق السياسي القضائي العام.. تجمدت الحكومة في أرضها..قيد القضاء رهن الدفوع الشكلية.. توهت الانتخابات النيابية في مضارب المجهول.. ترنحت البطاقة التمويلية.. ولا تحرك يلمح سوى مشاركة لبنان رسميا في قمة المناخ ففي مطلع الشهر المقبل ستشهد مدينة غلاسكو الاسكتلندية اجتماع زعماء العالم في محاولة أخيرة لإبقاء الاحترار العالمي عند درجة مئوية ونصف الدرجة خلال القرن الحالي لكن مشاركة الرئيس نجيب ميقاتي وطاقم وزاري في هذه القمة سترفع درجة الاحتباس الحراري إذا ما قرر لبنان أن يستعرض رسميا لازماته المتراكمة التي “تخطف الانفاس” ولن يكون في مقدور زعماء العالم سوى الطلب إلى هذا البلد المعدم أن يخفف من “انبعاثاته” ومن روائح فساده الكريهة التي انتشرت من هنا الى أميركا وصارت على لوائح الاوفاك وعلى الممثل الرسمي اللبناني في المؤتمر إبلاغ قمة المناخ أنه غير قادر على تحريك طبقة الاوزون السياسية الجاثمة فوق الرؤوس… وأن أقصى قرار خطر قد تتخذه الحكومة هو تحريك عجلات الساعة واللعب بالزمن عبر مذكرة رسمية قوامها ستون دقيقة اعتبارا من ليل غد.

وسوى ذلك فإن مجلس الوزراء ينتظر على مفرقين: عدلية وطيونة ومن الأوراق الواردة والسجلات الحافلة التي قد تفيد قمة غلاسكيو أن يصحطب ميقاتي معه فوائد المشاريع الصديقة للبيئة التي ” فلشها ” كل من المتعهدين داني خوري وجهاد العرب في سد بسري وبقعاتة كنعان وبين صخور نهر الكلب وفي كل حاوية نفايات ومكبات قمامة التصقت باسم شركة العرب للمقاولات.

لما احتفظ خوري والعرب بصمت الرد على العقوبات الاميركية فقد عقد النائب جميل السيد مؤتمرا صحافيا تحدى فيه الاميركيين أن يبينوا أي تحويل من الأموال التي يفترض أن تكون خرجت عبر مصرف لبنان وربط السيد بين توقيت العقوبات والدعوى التي ينوي أن يرفعها في الأمم المتحدة على السفير الأميركي الأسبق جيفري فيلتمان حول موضوع المحكمة الدولية والدور الذي أداه فيلتمان في التشديد على اعتقاله كما تحدى السيد الولايات المتحدة الأميركية بإعطائه تأشيرة دخول إلى أراضيها للتحقق من الموضوع واقامة دعوىْ قضائية، وإن وجدنا مئة وعشرين مليون دولار في أي مكان بالعالم فأنا لا أريدهم، بل سأقدم ستين مليون دولار للبطاقة التمويلية وستين مليون دولار لأهالي بعْلبك الهرمل والبلديات.

لكن النائب السيد بدا أنه يقايض الدعوى بدعوى.. فلتمان مقابل عقوبات اوفاك وفي ما يتبع السيد اسلوب “كما تراني يا جميل اراك” ويتشدد في رفع الدعاوى من باريس الى لاهاي فالامم المتحدة فإن طريقه الى ملاحقة اميركا قضائيا اليوم باتت رهن مصير مطاردة جيفري فلتمان ..وليس الادارة الاميركية ووزارة الخزانة او ما يعادلها.

وفي الملاحقات السياسية القضائية فإن زيارة لافتة سجلت اليوم من السفير السعودي وليد البخاري لمعراب وذلك في موازاة احتكام النائبة ستريدا جعجع الى بكركي وإعلان أن من يدافع عن منزله لن يكون مكسر عصا وهذه التحركات بين معراب وبكركي تأتي بعد مساعي التطويق التي قام بها البطريرك الراعي .. وعلى توقيت تشهد فيها البلاد معارك مع كل الاطراف قاطبة.. حيث ان المكونات السياسية في مواقع معادية ومترصدة وكل ينصب الكيمن للاخر

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

لا يزال اللبنانيون في انتظار الجواب عن الهدف الفعلي من التلاعب بقانون الانتخاب، فيما إبقاؤه على ما هو عليه كفيل بإجراء الاستحقاق من دون عوائق تذكر.

وفي غضون ذلك، وفيما المجزرة الدستورية التي ارتكبت امس مصيرها الطبيعي الطعن امام المجلس الدستوري، رد المكتب الاعلامي في قصر بعبدا بالوقائع على اتهام رئيس الجمهورية بمخالفة الدستور لناحية عدم اجراء الانتخابات الفرعية لملء المقاعد النيابية التي شغرت بالوفاة او الاستقالة، ليخلص، على ضوء الحقائق المثبتة بالوثائق والمستندات الرسمية، إلى أن من البديهي والمنطقي التوقف عن اختلاق الروايات والادلاء بمواقف لا تأتلف مع الحقيقة بصلة، ذلك ان رئيس الجمهورية الذي اقسم اليمين على الدستور والتزم نصوصه، ومارس مسؤولياته في المحافظة على قسمه وعلى القوانين اللبنانية، لم يكن ولن يكون في وارد مخالفة احكام الدستور، في وقت يطيح غيره بما يمليه عليه الدستور من مسؤوليات وواجبات والتزامات، والامثلة على ذلك كثيرة جدا.

وعلى خط آخر، برز اليوم اللقاء الذي جمع في قصر بعبدا الرئيس عون مع السفير الروسي بحضور المستشار الرئاسي للشؤون الروسية النائب السابق امل ابو زيد. فخلال اللقاء، اشار الرئيس عون الى الموقف الذي اعلنه الرئيس فلاديمير بوتين قبل أيام حول استعداد بلاده لتزويد لبنان بصور الأقمار الصناعية العائدة ليوم الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت، وطلب رسميا من السفير الروسي ابلاغ السلطات الروسية رغبة لبنان في الحصول على هذه الصور، علها توفر معلومات إضافية يمكن ان تفيد التحقيق القضائي في الجريمة. فوعد السفير بنقل الطلب الرئاسي الى القيادة الروسية ليبنى على الشيء مقتضاه.
غير ان بداية النشرة مع مصير المجزرة الدستورية التي ارتكبت امس.

قسم التحرير

التحرير في موقع قلم سياسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى