محلي

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء ٢٩ أيلول ٢٠٢١

مقدمة نشرة اخبار” تلفزيون أم تي في”

“ما رح تقتلونا مرتين” . انها العبارة التي عنونت لوحة كبيرة رفعها محامون داخل قصر العدل في بيروت ، فيها صور ضحايا تفجير المرفأ . الشعار وصور الضحايا شكلت اوضح رد على زيارة وفيق صفا الى العدلية . وجاء رفعها في صدر قاعة الخطى الضائعة كإثبات من اهالي الضحايا انهم لا يريدون عدالة ضائعة ، بل عدالة تصوب وتـصيب ، تبرىء البريء وتدين المجرم ، وصولا الى احقاق الحق . هذا في داخل قصر العدل . اما في خارجه فتحرك لافت اعاد بعض الحيوية الى الشارع الغاضب ، واكد مرة جديدة ان قضية بحجم جريمة المرفأ لا يمكن ان تموت بمرور الزمن . صحيح ان المنظومة القاتلة تحاول ما امكن خنق التحقيق ومحاصرة القاضي طارق البيطار ، لكن صوت الشعب اقوى ، فكيف اذا كان صوت الشعب متحدا بصوت الحق والحقيقة ؟ فيا اهل المنظومة ، مع انكم قتلة محترفون ومجرمون ماهرون ، لكننا فعلا هذه المرة “ما رح نخليكن تقتلونا مرتين” .

وفيما كانت الاصوات المؤيدة للعدالة تعلو في قصر عدل بيروت ، كانت الاصوات الرافضة لسلاح حزب الله والمطالبة بسلاح واحد على أراضي الجمهورية اللبنانية تعلو في البيت المركزي لحزب الوطنيين الاحرار . فمن السوديكو انطلق اليوم مشروع توحيد الاحزاب والشخصيات السيادية بهدف تأسيس جبهة موحدة لانقاذ الوطن. الخطوة مهمة ، لكنها بلا شك بحاجة الى متابعة واستكمال ، وخصوصا ان سياديين فضلوا البقاء خارجها لاسباب كثيرة ، وهو ما يجب ان يعالج بروية وهدوء . ما حدث في العدلية والسوديكو خطف الاضواء من الجلسة الاولى لمجلس الوزراء التي بدت باهتة في مضمونها باستثناء امرين. الاول الاختلاف في وجهات النظر بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة حول كيفية تشكيل اللجنة الوزراية المولجة ملف التفاوض مع صندوق النقد الدولي. والثاني اقرار احالة جريمة بلدة التليل على المجلس العدلي. لكن مع هكذا منظومة من يضمن الا يكون تمييع تحقيق التليل مشابها لمحاولة تمييع تحقيق مرفأ بيروت؟ فالمنظومة هي هي، ونواب العار والنيترات هم هم ، لذلك ايها اللبنانيون “اوعا ترجعو تنتخبون هني ذاتن” !

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

قطار حكومة “معا للانقاذ” انطلق واول قراراتها احالة انفجار التليل الى المجلس العدلي…
الشأن الاقتصادي كان محور البحث على طاولة مجلس الوزراء الذي ارتأى ابتلاع الحبة السامة وهي رفع الدعم عن اسعار المحروقات لوقف الهدر ونشاط السوق السوداء وتطرق الى موضوع القدرة الشرائية عند المواطن وإجراءات ستتخذ في المستقبل كما شكل اللجنة الوزارية المكلفة التفاوض مع صندوق النقد الدولي..
الحكومة بحثت آلية زيادة التغذية بالكهرباء وكلفت وزير المال استقراض مبلغ 100 مليون دولار لزوم مؤسسة كهرباء لبنان..

الى ذلك يشهد السراي الحكومي غدا محادثات لبنانية-اردنية يجريها رئيس الوزراء الاردني الذي وصل الليلة الى بيروت كما يزور الرئيسين عون وبري..

في هذا الوقت في صدارة الاهتمام وفي جديده تحرك اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت رفضا لمحاولات كف يد القاضي طارق بيطار لأجل تمييع القضية مطالبين بالحقيقة والعدالة للشهداء والجرحى تحت عناوين “فجرونا بـ 4 آب” و”ما تخلوهم يطيروا التحقيق.

تزامنا اعربت الخارجية الفرنسية عن أسفها لتعليق التحقيق بانفجار المرفأ وقالت: للبنانيين الحق بمعرفة الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت ويجب أن تعمل العدالة اللبنانية بشفافية كاملة”.

وفي المواقف الدولية ايضا اعلنت الخزانة الأميركية فرض عقوبات جديدة على شخصيات على صلة بحزب الله.
البداية من الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الذي سبقه اجتماع لمجلس الدفاع الاعلى.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون non”

قاسم مشترك يجمع ما بين تمديد التعبئة العامة وإنطلاق مسار العمل الحكومي هو مهلة الثلاثة أشهر
المجلس الأعلى للدفاع رفع إنهاء يقضي بتمديد مهلة التعبئة حتى آخر العام ووافق مجلس الوزراء الذي عقد أولى جلساته في مرحلة ما بعد الثقة البرلمانية وهو يضع نصب عينيه أمرين: الأول هو ثلاثة أشهر لتقديم إنجازات لأن الفترة التي ستلي ذلك سيدخل لبنان فيها مرحلة التحضير للانتخابات النيابية أما الثاني فهو الفوز بثقة خارجية أساسها القيام بالإصلاحات لكي يحصل لبنان على المساعدات.

بإختصار المضي قدما في الإنجاز السريع هو الخيار الوحيد أمام الحكومة و الانقاذ الشامل هو المطلوب وفق برنامج عمل يكبح الازمة ومتفرعاتها ويعيد بناء ما تهدم بإصلاحات ضرورية على المستويات كافة بدءا من الكهرباء الى المالية العامة ومكافحة الهدر والفساد واستعادة الأموال المنهوبة والمهربة.

في مقررات الجلسة الأولى إحالة انفجار التليل الى المجلس العدلي وتشكيل لجنة التفاوض مع صندوق النقد الدولي برئاسة نائب رئيس الحكومة وعضوية وزيري المال والاقتصاد مع إضافة مستشارين اثنين من مستشاري رئاسة الجمهورية

ماليا مدد مصرف لبنان العمل بالتعميم 151 حتى تاريخ ??/?/???? لاعطاء الوقت للحكومة لتقديم مشروعها الإصلاحي ولأنه بناء على المعطيات المالية والنقدية المتوفرة فإن تعديل سعر صرف الدولار لهذا التعميم سيكون له تداعيات كبيرة على الكتلة النقدية وسعر صرف الدولار في غياب خطة اقتصادية ومالية شاملة.

أما في كلام الإنتخابات بدأت الإستعدادات اللوجستية في الداخلية تجهيزا بدءا هيئة الإشراف وفي الخارجية تسجيلا للمغتربين على لوائح الشطب وسبق هذا الكلام الرسمي تزييت للماكينات الحزبية و تسجيل مواقف ومزايدات بين بعض القوى السياسية

إنتخابيا أيضا ولكن في العراق شجعت المرجعية الدينية العليا المتمثلة بآية الله العظمى السيد علي السيستاني جميع العراقيين على المشاركة الواعية والمسؤولة في الانتخابات المقبلة التي وإن كانت لا تخلو من بعض النواقص ولكنها تبقى هي الطريق الأسلم للعبور الى مستقبل تمنت المرجعية أن يكون أفضل مما مضى

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

من دون مطولات، يمكن وصف الوضع اللبناني كالتالي:
– الارتطام الكبير نتيجة الانهيار المالي توقف.
– العمل على خطة النهوض الاقتصادي التي تؤمن الخروج من نفق الانهيار اقلع.
– لا نتائج سريعة وملموسة ولا مساعدات ولا حتى قروض بشيكات على بياض قبل الاصلاحات والانتخابات التشريعية.
– الانتخابات التشريعية في موعدها العام المقبل، ولو على قاعدة مرغم اخاك لا بطل.

على هذا الاساس، باشرت حكومة معا للانقاذ عملها، في محاولة لفتح ثلاثة مخارج في جدار الازمة المالية.

اولى المخارج، تشكيل مجلس الوزراء اللجنة المكلفة بدء التفاوض مع صندوق النقد الدولي، برئاسة سعاده الشامي نائب رئيس الحكومة.

وقبل بدء التفاوض، ستعمل هذه اللجنة على توحيد الموقف اللبناني من تحديد الخسائر، التي يبدو ان اربعة افرقاء سيتحملونها وهم: الدولة اللبنانية، المصرف المركزي، جمعية المصارف والمودعين.

ثاني المخارج، تحسين وضع الكهرباء، وتأمين ما يمكن من احتياجات مؤسسة كهرباء لبنان لرفع ساعات التغذية، ما يخفف ضغط الطلب على المشتقات النفطية والدولار الفريش لتأمينها ويريح ليس فقط المواطنين في حياتهم اليومية، انما كذلك الصناعيون والتجار والقطاعات كافة.

اما ثالث المخارج، فهو تأمين الحماية الاجتماعية للعائلات التي ارتفعت نسبة الفقر في صفوفها.

وفي هذا الاطار، علمت الـLBCI، ان البطاقة التمويلية وضعت على الخط السريع، بعد اعطاء مجلس شورى الدولة موافقته على المعايير المتعلقة بها، وسط معلومات ان تمويلها على الاقل في المرحلة الاولى، سيؤمن من خزينة الدولة وليس من مخصصات صندوق النقد الدولي، اما بدء تجميع الداتا حول العائلات المستحقة للمساعدات، فيفترض ان يتبلور في غضون اسابيع قليلة، اثر بدء عمل المنصة المخصصة لهذا الغرض.

ويترقب اللبنانيون تطور الامور، تماما كما يراقبون الحراك الاقليمي، مع اعادة فتح الحدود الاردنية السورية من جهة، والاعلان هذا المساء عن اتخاذ الولايات المتحدة وقطر خطوات منسقة لاستهداف شبكة مالية تابعة لحزب الله في شبه الجزيرة العربية وتأكيد ولي العهد السعودي مبادرة بلاده لانهاء الحرب في اليمن وذلك اثر لقائه مستشار الأمن القومي الأميركي Jake Sullivan.

هذا كله، وجريمة تفجير المرفأ لا تغيب عن اذهانهم واذهان اهالي الضحايا الذين رفعوا الصوت اليوم نصرة للحق ضد الباطل، على رغم التشويش الذي كاد ان يهز صورة اعتصامهم تماما كما لا تغيب من يومياتهم سبل اخراج اموالهم العالقة في المصارف.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

الحكومة تجتمع في قصر بعبدا، والقرارات تصدر من الحاكم بأمر المال من مصرف لبنان..

فخلاصة تعميمه الجديد الذي دمج بين تعميميه السابقين المئة والواحد والخمسين والمئة والثمانية والخمسين حول سحوبات المودعين، هو قرار بالهيركات على مئات آلاف الحسابات لصغار المودعين، بعد ان سهل امر تهريب اموال بعض الكبار منهم الى الخارج. ولم ينس الحاكم بأمر المال ومجلسه المركزي أن يركز على حرصه وحمايته لحقوق المودعين بالعملات الاجنبية كما قال، تماما كما كان حريصا على ثبات العملة الوطنية وقوتها التي اضاعت قوت اللبنانيين.. فمن اعطى للحاكم هذه الصلاحيات الواسعة لتضييع اموال اللبنانيين ومستقبل اولادهم؟ ومن اجاز له التصرف باموالهم وتوزيعها هبات وقروضا تشبه العطاءات، اتاحت له التربع على عرشه دون حسيب او رقيب؟

على ضفاف الحاكم وفذلكاته، مصارف مفلسة اخلاقيا خرجت بعد طول نعي لتتبجح بأنها غير مفلسة وانها مستعدة لتشارك بالتعافي الاقتصادي، عافية نفسها من مسؤولية الكارثة الوطنية التي تعيشها البلاد، ومتناسية قيامها باكبر سرقة في التاريخ لاموال اللبنانيين.. وموال هؤلاء العودة الى نهب خيرات الدولة بعد ان نهبوا اموال ابنائها، والتلطي خلف الهندسات القديمة الجديدة الحاضرة بغطاءات سياسية..

على كل حال تعاميم سابقت اولى الجلسات الحكومية بجدول اعمالها الزاخر، التي اعلنت عن اقرار سلفة بمئة مليون دولار لكهرباء لبنان، وتشكيل لجنتها لمفاوضات صندوق النقد، واحالت ملف انفجار التليل الى المجلس العدلي..

اما العدالة المرجوة من تحقيقات انفجار مرفأ بيروت فبعد ان طعنها قاضي التحقيق بالاستنسابية والتسييس، رماها المستثمرون بالنبال السياسية الرخيصة، وداسوا على قداسة الدم المسفوك، وهم تجار معروفون بكل شيء، تجار بالسياسة وبالوطنية وبالنيترات والبانزين والمازوت، ويريدون اليوم التجارة بالقضاء..

هي تجارة خاسرة كعادتهم وكرهاناتهم، وهم لم يتعلموا ولم يعتبروا حتى من اسيادهم الذين اعترفوا اليوم بفشل استراتيجيتهم التي دامت عشرين عاما في افغانستان . لقد اخطأنا بالتقدير قال كبار القادة العسكريين الاميركيين، وقريبا سيقولها كل اتباعهم في لبنان والمنطقة..

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

قال أهالي شهداء المرفأ كلمتهم ومشوا الى حيث انتظار قرار محكمة الاستئناف الذي بموجبه سيستأنف القاضي طارق البيطار تحقيقاته أو تنتصر السياسة مرة أخرى على العدالة
وقبل أن يتفرق الأهالي عقب ساعتين من الاعتصام داخل قصر العدل وخارجه وقع ضجيج مناصري الأحزاب والتيارات ما هدد التحرك وقضية الشهداء بالارتياب المشروع واضطرت لجان عوائل شهداء وضحايا انفجار المرفأ الى الخروج ببيان تطالب فيه بعدم تسييس القضية حفاظا عليها من أن تضيع في زواريب تسجيل النقاط الانتخابية والسجالات الداخلية ولم تتبن لجان الاهالي أيا من الهتافات المرفوعة تجاه حزب معين رافضة الاستغلال لدم فلذات أكبادهم…

لكن الاستغلال من قبل الفريق السياسي يبقى أكثر خطرا من أي هتافات أو عوامل استثمار أخرى لان السياسة وحدها قادرة على تعطيل الملف برمته وردم آثاره وهو ما دفع فرنسا الى إبداء الأسف على تعليق التحقيق في انفجار مرفأ بيروت وكشف الحقيقة الذي هو حق للبنانيين” وطالبت باريس أن تعمل العدالة اللبنانية بشفافية كاملة بعيدا من أي تدخل سياسي لا ضمانة للببنانين ولا لفرنسا في تأمين الشفافية لملف المرفأ .. وبات الوضع الآن ينتظر قرارا عدليا يحسم الريبة ” والله نسألك رد القضاء ..واللطف بأهالي الشهداء”…

أما في اللطف السياسي فإن الرئيس نجيب ميقاتي أدى قسطه للعلا في أول جلسة بجدول أعمال كامل لمجلس الوزراء ..وبعد ترويج معلومات عن خلافات في تسمية وفد التفاوض الى صندوق النقد الدولي مرت الازمة بسلام وجرى اختيار الوفد مع مستشارين لرئيس الجمهورية.

تسوية صاغها ميقاتي وعون على اكثر القضايا حساسية وهي صندوق النقد ..
وبإمرار أسماء الصندوق فإن العين على التعيينات في الجلسات المقبلة ..والخوف الأول هو الرسومات التشبيهية التي وضعها ميقاتي عندما قال إنه يريد الرجل المناسب في المكان المناسب فمشكلة لبنان الأزلية في التعيينات تكمن في هؤلاء الرجال المناسبين .. في الأمكنة المناسبة حيث لم تظهر الدلائل على الكفاءات وكانت المحسوبيات والزبائنية السياسية شرطا للتعيين.

أما الآلية فتذهب مع الريح .. كذلك يجري تجاوز أي دور لمجالس الرقابة ومجلس الخدمة المدنية وهذا كله سيكون بالتكافل والتضامن بين رئيس عجيب ..ورئيس نجيب والاكثر غرابة أن رئيس الجمهورية .. الرئيس الأعلى للقوات المسلحة لا يزال متمسكا وضنينا على انعقاد المجلس الأعلى للدفاع باستمرار حتى بتكوين حكومة كاملة الأعضاء وتعقد اجتماعاتها في بعبدا .

ينظر عون الى الاعلى للدفاع بوصفه صومعة خاصة يتخذ من خلالها القرارات الاستشنائية من دون تسجيل مواقف تعارضه.

ومن معبر الدفاع الى معابر الحدود مع سوريا التي يتهيب عقوباتها الرئيس ميقاتي .. لكن دولة الأردن عبرت هذه العقوبات اليوم برا وتستكملها غدا جوا .. فيما كان رد الخارجية الأميركية بالترحيب أولا ثم بإعادة التقييم ودرس الوضع .
والى ان تقيم اميركا الوضع .. يكون معبر نصيب قد اخذ نصيبه من العبور .. وحركة الملاحة الجوية بين الاردن وسوريا قد حلقت عاليا .. فوق قيصر وعقوباته …

مقدمة نشرة اخبار” تلفزيون او تي في”

في ثلاثة اتجاهات يتطلع اللبنانيون اليوم:

الاتجاه الأول، مصير العدالة في قضية انفجار مرفأ بيروت، ذلك أن الخوف من السطوة السياسية على القضاء هو المسيطر على الاوساط الشعبية، بناء على التجارب السابقة من جهة، واستنادا الى انعدام الثقة مع الجزء الاكبر من الطبقة السياسية التي اعتادت الفرار من وجه عدالة القضاء والشعب.

أما الاتجاه الثاني، فالعمل الحكومي المنتج، مع انعقاد الجلسة الاولى لمجلس الوزراء بعد نيل الحكومة ثقة النواب، والخطوات الاولى التي اتخذت اليوم على درب ثقة الشعب. وعنوان الثقة المرجوة يبدأ من ايجاد علاجات مقبولة للمعضلات المعيشية المعروفة، ولا ينتهي بمقاربة الملفات الكبرى علميا، في شكل يبتعد الى اقصى حد من الشعارات، مركزا على الجانب العملي.

يبقى الاتجاه الثالث انتخابي نيابي، واساسه التزام اجراء الانتخابات النيابية في موعدها، من دون المس بالاركان الاساسية الثلاثة لقانون الانتخاب، اي صحة التمثيل والنسبية واقتراع المغتربين، علما ان ثمة من يحور ويدور محاولا ضرب الصيغة التي تم التفاهم عليها وطنيا عام 2017 لمصلحة اخرى مشوهة، تصب في صالح المنظومة الفاسدة بكل وضوح. وبداية النشرة مع مقابلة خاصة مع وزير الداخلية، تطرق فيها الى الشأن الانتخابي، كما الى ملف التحقيقات في قضية النيترات والمرفأ.

قسم التحرير

التحرير في موقع قلم سياسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى