للعلماء فقط..

كتب رئيس الهيئة الإدارية للمؤسسة العالية للبحث العلمي الدكتور علي لاغا لموقع قلم سياسي،
بيان فقط من حق العلماء العلماء التعليق عليه :
أولاً : إن الإسلام أكد على تعددية المجتمع وعدم حصريته بالمسلمين فقط :
(الآية ١١٨ من سورة هود :
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين )
ثانيا : حرم شتم معبودات غير المسلمين ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم .. ) سورة الأنعام : ١٠٨
ثالثاً : حرَّم الله تعالى الاعتداء و يبغض المعتدين : ( … ولا تعتدوا إن الله لايحب المعتدين …)سورة البقرة : ١٩٠
رابعاً : إن اليهود والنصارى هم أهل كتاب والرسول صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه عاملهم على هذا الأساس .
خامساً : أهل الذمة : تعني أرقى مكانة من الأمان والأمانة ، وحتى يومنا هذا تستعمل الدول والتجار سجلاً للذمم .
سادسا الجزية :
ضريبة خدمة ، ويمكن تسميتها باسم آخر ضريبة رسوم حصل ذلك مع إحدى القبائل وقبلها منهم باسم ارتضوه
سابعاً
التكفير : محرم شرعاً : من كفر مسلماً فقد كفر ( حديث شريف )
ثامناً
العقوبة : إن الشريعة الإسلامية تحرم القتل إلا بجرم ويتساوى بذلك المسلم وغير المسلم .
الجيرة : الجار له حرمته مسلماً كان أو غير مسلم ، وليس مؤمناً من يؤذي جاره .
تاسعاً : الصراعات الدولية تحكمها الأعراف الدولية
عاشراً : على الدولة إزالة أي احتلال ورد أي عدوان
حادي عشر :القضاء التابع للدولة وأمن الدولة وحدهما من له حق المحاسبة.
وأخيراً : هذه معالم على من هو أعلم التصحيح والاستدراك وتقديم الأفضل .