محلي

من السياسيين الى الأم في عيدها: أصدق المعايدات والأمنيات!

يوم 21 آذار ومع بداية فصل الربيع، يحتفل العالم العربي بعيد الأمّ. وفي هذه المناسبة، عايد عدد من السياسيين أمهاتهم.

مولوي: وفي السياق، كتب وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي على منصة “إكس”: “إلى أمي وحبيبتي.. وحكايتي في بدايتي وربيعي وكل فصول حياتي.. إلى ملاك تربعت في صفحات عمري.. وإلى كل أمهات الدنيا ، ينابيع الحياة والعطاء والحنان والوطنية.. كل الحب”.

أيوب: وكتبت عضو تكتل “المجمهورية القوية” النائب غادة أيوب، في عيد الأمّ، عبر منصة “أكس”: “يا أمي اللي بالسما اللي حاملة هموم الناس… يا رفيقة الإيام بالصلاة والإيمان اغمرينا بالسلام والهنا والأمان فيضي عَ هالأرض المحبة والحنان يا مريم العدرا احمي لبنان”.

أبي رميا: من جهته، عايد النائب سيمون أبي رميا عبر منصة “أكس” والدته في عيد الأمّ، وكتب: “في الحياة وبعد الموت، كنتِ وما زلتِ “نور” حياتي تشعّين بابتسامتك ونبل أخلاقك ونضارة أفكارك. يا من كنت تردّدين: “انتبه على حالك وصلّي للعدرا”. أوّل عيد للأم دون وجودك معنا… غصّة في القلب ودمعة على الخدّ… لكن عزائي انك في السماء حيث الحب الكبير. نيّال ل أمو من ريحة السما… نيّال ل بغمرة قلبها بيغمر قلب الله… نور أمي من السماء مرافقتني”.

الخازن: وهنأ عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن، في تصريح، الأم في عيدها، معتبرا انها “مدماك أساسي في بناء شخصية الرجل، ونموذج يُحتذى في التضحية من أجل وطن مُعافى ينهض بسواعد أبنائه ودعم أُمّهاته”.

وقال: “تهفو اليوم قلوب كبارنا وصغارنا، وتشخص إلى الأمّهات في عيدهن السنوي، لنتذكر قيمة البذل والعطاء بلا مقابل أو منّة. ولأن الدنيا أمّ، فقد جعلت الشخصية التاريخية الإمبراطور نابوليون يقول: إنها تهزّ السرير بيمينها والعالم بيسارها. وعندما نحتفل بعيد الأمّ، يحدونا الحديث عن تضحياتها إلى الإجحاف اللاحق بحقوقها في السياسة وسائر نواحي الحياة، كأم عاملة ومشاركة للرجل في المراكز العامة التي أثبتت جدارتها وكفايتها فيها بما يفوق الرجل”.

وحيا “أمّهات الشهداء والمخطوفين الصابرات، والمُعبرّات بأمل وألم عن روح وطنية تُشكّل نموذجا يُحتذى في التضحية من أجل وطن مُعافى، ينهض بسواعد أبنائه، ودعم أمّهاته وإيمانهنّ بقدرته على الصمود على طريق قيامة لبنان”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى