محلي

في يوم المرأة العالمي.. معايدات من القلب!

لمناسبة يوم المرأة العالمي، توجه السياسيون بالمعايدة الى نساء العالم عموماً واللبنانيات خصوصاً.

مولوي: وفي السياق، كتب وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي على منصة “إكس”: “عطاء المرأة لا يتوقف، فهي وفي كل الميادين لمعت. لكل امرأة لبنانية تحية في هذا اليوم وفي كل يوم، ومنها الى كل امرأة في العالم”.

جعجع: وكتب رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع على منصة “أكس”، في يوم المرأة العالمي: “تحية لرفيقات المسيرة”.

الجميل: وكتب رئيس حزب “الكتائب اللبنانية” النائب سامي الجميّل على منصة “أكس”: “في يوم المرأة العالمي، نجدّد إلتزامنا بمواصلة النضال حتّى تحقيق المساواة الكاملة بين المرأة والرجل. قد يكون الطريق طويلاً، لكنّ عزيمتنا لم ولن تضعف”.

بستاني: كذلك، كتب النائب ندى بستاني عبر حسابها على “اكس”: “المرأة شريك أساسي بالمجتمع، ومسؤوليتها انو تسعى لتفرض وتثبت حالها وتواجه بعض النمطيات المعتمدة قسرا بالمجتمع، ومسؤوليتنا تشريع قوانين بتعزز المساواة بين الجنسين، ودعم المرأة وتمكينها وانصافها. تفكيرنا اليوم مع كلّ امرأة عم بتناضل وصامدة وعم بتواجه لتأمين ادنى متطلبات الحياة إلها ولمحيطها. كل عيد امرأة وانتِ بخير”.

ضو: بدوره، كتب النائب مارك ضو على منصة “إكس”: “في يوم المرأة العالمي، أتوجه بتحية تقدير للمرأة اللبنانية التي تواجه التحديات والأزمات بصمودها وتضحياتها. نجدد مبدأنا الراسخ بالمساواة الذي يُترجم بعملنا التشريعي عبر السعي لتعديل القوانين التي تعزز حقوقها. سلام للمرأة المناضلة في كل أنحاء العالم ولنساء غزّة بشكل خاص… اليوم وكل يوم”.

حبشي: كما كتب النائب أنطوان حبشي على منصة “أكس”: “هي… عنواننا لتنشئة غدٍ أفضل”.

الصايغ: وكتب النائب سليم الصايغ عبر منصة “اكس”: “المرأة ليست مجموعة صفات مميزة او ادوار معينة تبرر ارتقاءها ومعاملتها بالحسنى بل هي قيمة إنسانية بحد ذاتها. كرامتها من الخالق من دون منّة، تحية لها في عيدها!”

عبد المسيح: كما كتب النائب أديب عبد المسيح على منصة “إكس”: “في يوم المرأة العالمي لك مني ألف تحية، أنت وطني، أنت أمي، أنت أختي و شريكتي. في عيدك السنوي ويومك العالمي كل عام وأنت بخير”.

عز الدين: من جهتها، كتبت النائب عناية عز الدين على منصة “إكس”: “في اليوم العالمي للمرأة قلوبنا وعقولنا مع كل امرأة متواجدة في مواقع النضال والكفاح والمقاومة على اختلاف أنواعها، وبخاصة المرأة اللبنانية في الجنوب والمرأة الفلسطينية في غزة اللواتي تختصرن من خلال مايعشنه هذه الايام الآم ملايين النساء المعذبات خلال قرون طويلة. ان رفع الصوت في وجه اسرائيل من اجل نساء وأطفال ورجال غزة والجنوب اللبناني هو شرط ضروري كي لا يفقد يوم المرأة العالمي معناه الحقيقي”.

القصيفي: من جانبه، حيٌا نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الزميلات الصحافيات والإعلاميات اللبنانيات في يوم المرأة العالمي. وقال: “إن حضورهن في عالم المهنة يؤكد الدور الريادي الذي تضطلع به المرأة: مراسلة، مندوبة، محللة، كاتبة، مصورة ومخرجة. وهي ماثلة بقوة في المشهد الإعلامي، وتتحلى بالشجاعة في مواجهة الأخطار والتحديات. ولم تبخل يوما بتضحية، بل كانت سخية في تقديمها حتى خطت عتبة الشهادة بارتقاء فرح عمر من اسرة “الميادين” مضرجة بالحرية وشرف السعي إلى الحقيقة تنقلها ناصعة. وذلك أسوة بزميلات لها في غزة وغير مكان في العالم يشهد حروبا ونزاعات. في يوم المرأة العالمي الذي يسرع الخطى حثيثًا إلى الربيع المنتظر، تحية تقدير ووفاء إلى زميلاتنا العاملات في جميع وسائل الاعلام، اللواتي لا يبخلن باي عطاء من أجل أداء واجباتهن المهنية على أكمل وجه، إضافة إلى التزاماتهن الإجتماعية والعائلية. انهن جديرات بكل إحترام وثناء”.

عربيد: كذلك، كتب رئيس المجلس الإقتصادي والإجتماعي والبيئي شارل عربيد عبر حسابه على “أكس”: “في يومك، تحية لكل امرأة تسعى جاهدة لتحقيق أحلامها، تقاتل من أجل حقوقها، وتعمل بلا كلل لبناء مستقبل أفضل لنا جميعًا. تحية لقوتك وعزيمتك وإسهاماتك”.

كيروز: وقال عن النائب السابق إيلي كيروز في بيان: “في اليوم العالمي للمرأة أود أن أُورد النقاط الست التالية:
١ – في هذا اليوم، لا يجوز أن نغفل التحديات الكبيرة والكثيرة التي تواجه المرأة في لبنان والعالم العربي والعالم.
٢ – أوجه التحية إلى المرأة اللبنانية وإلى كل النساء اللبنانيات اللواتي تعرضن لشكل من أشكال العنف في حياتهن . وفي هذا السياق لا بد من مواصلة النضال التاريخي للمرأة اللبنانية بعيداً عن ثقافة التستير وثقافة التعايش مع العنف إلى ما لا نهاية. إن المرأة اللبنانية تحتاج إلى كسر الثقافة المريضة السائدة في مجتمعنا وإلى تغيير صورتها النمطية في الوقت الذي تتزايد فيه جرائم تعنيف النساء وقتلهن.
٣ – أوجه التحية إلى المرأة العربية، في كل المجتمعات العربية، اذ أن العالم العربي لن ينهض من كبوته الفكرية والثقافية والتربوية والسياسية من دون مساهمتها الكبرى، وتمرد المرأة-الأم، صاحبة الدور الأساسي في تكوين جيل من الفتيات: واع – حر – مثقف فلا تعيد الأم إنتاج الثقافة نفسها والقيم نفسها التي تكرس منطق الإستعباد والتبعية.
٤- أتوجه بالتحية إلى المرأة الإيرانية التي تواصل كفاحها في مواجهة آلة القمع وأعيد التأكيد في هذه المناسبة على شعارها: إمرأة- حياة- حرية.
٥- أوجه التحية إلى المرأة الأفغانية التي تعاني من القيود الكثيرة التي تفرضها “حركة طالبان الاسلامية” على حريات النساء والفتيات التي ترتقي إلى جريمة ضد الانسانية.
٦- في هذه المناسبة وبالرغم من كل الإنتهاكات على مستوى الكوكب فإني أتطلع إلى عالم افضل وأكثر عدلاً وحرية وسعادة .
أتطلع إلى عالم تكون فيه المرأة صانعة لذاتها وخميرة لمجتمعها الفاضل”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى