كتب حميد خالد رمضان لقلم سياسي:
(بإختصار)
أميركا …الصياد
- إسرائيل … كلب الصيد رقم 1
- إيران … كلب الصيد رقم 2
- الأنظمة العربية والمسلمة ( 3 ) لكنهم ليسوا كلاب صيد بل وسيلة لجلب الطريدة بتقليد صوتها ليسهل على الصياد قنصها، ومن ثم يأتي دور كلب الصيد ليحملها له كاملة بريشها وعظمها ولحمها..
- الأمتين العربية والإسلامية… الطريدة..
هذا حالنا منذ أن تآمرنا على الدولة العثمانية وبالتالي كنا السبب المباشر في إسقاطها، لذا ما نراه الآن من حرب تدور بين الصياد وكلاب صيده، ما هو إلا اضغاث احلام، وما نحن إذا فهمنا ابعادها بجاهلين، لندرك بالبصر والبصيرة أن نتائجها ستصب بالكلية في صالح أميركا
ومن ثم توزع واحد بالمئة من مغانم حربها على كلاب صيدها بنسب متفاوتة،ومن ثم ترمي عظام طريدتها للوسيلة التي سهلت صيدها..
