أعربت الخارجية الفرنسية عن قلق كبير إزاء ما يحصل على الحدود الجنوبية، وأشارت في بيان صادر عنها أن “باريس تشعر بقلق بالغ إزاء استمرار الاشتباكات على الحدود بين لبنان وإسرائيل”.
وأسفت الخارجية “للضربة الإسرائيلية التي أودت بحياة أحد أفراد الجيش اللبناني”، وعن “خالص تعازيها لأحبائه”، مؤكدة دعم فرنسا “للجيش اللبناني، الضامن لوحدة البلاد واستقرارها”.
كما ذكّرت بتمسك باريس “بسيادة لبنان والتنفيذ الكامل من قبل جميع الأطراف المعنية للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.
وختم البيان الصادر عن الخارجية: “الأمر متروك لجميع الأطراف لممارسة أقصى قدر من ضبط النفس من أجل منع اندلاع حريق إقليمي لن يتعافى منه لبنان. وهذه الاشتباكات تتعلّق بأمن قوات اليونيفيل، التي يجب بالتأكيد الحفاظ على قدرتها على العمل وأمنها
