محلي

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 26/10/2023

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان

المشهد الملتهب في قطاع غزة لم يتغير والإبادة الإسرائيلية للبشر والحجر فيه على جنونها وآلة القتل لا تستثني حتى النازحين من شمال القطاع الى جنوبه بناء لإنذارات جيش الاحتلال كما لا تستثني الصحافيين وعائلاتهم مثلما حصل لعائلة المراسل الصحافي وائل الدحدوح.
ومع استمرار العدوان الاسرائيلي على غاربه ارتفع عداد الضحايا الى اكثر من سبعة آلاف شهيد جلهم من الأطفال والنساء.
بالنسبة للغزو البري الذي يلوح به العدو فإنه لا يزال يصطدم بالتهيب والإرباك من جانب سلطات الاحتلال.
أما ما اعلن عنه جيش العدو على أنه توغل بري في بعض مناطق شمال القطاع فلم يعد كونه عملا إعلاميا اكثر منه ميدانيا وربما يكون خطوة صغيرة الى الامام للتراجع خطوة كبيرة الى الوراء!.
في ميدان مجلس الأمن الدولي معركة دبلوماسية قاسية اندلعت بين جبهتين: الأولى تمثلها الولايات المتحدة والثانية روسيا والصين الأولى حاولت تمرير قرار يغطي العدوان الاسرائيلي والثانية كانت تهدف للتوصل الى وقف اطلاق النار لكن كلا المشروعين سقطا.
على الجبهة اللبنانية يستمر التوتر الشديد حيث تنتقل الأعمال العسكرية على طول الحدود مع فلسطين المحتلة ولكنها تظل مضبوطة بقواعد الاشتباك الى حد بعيد.
وقد واكب رئيس مجلس النواب نبيه بري التطورات في القرى الحدودية واستخدام العدو القذائف الفوسفورية والإنشطارية مشددا على ان ما يحصل من حرائق تضرمها قذائف الفوسفور الأبيض المحرمة دوليا هو برسم المجتمع الدولي وأجرى رئيس المجلس اتصالات مع الجهات المعنية للمسارعة في إخماد الحرائق.
وفي لقاء جمع الرئيس بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي حضر موضوع المؤسسة العسكرية باعتبارها المؤسسة الوطنية الجامعة.
واكد الرئيسان ان هذا الموضوع يجب مقاربته بهدوء وروية وانه “يمكن الوصول الى النتائج المرجوة ان شاء الله”.
واشار ميقاتي من جهته إلى ان موضوع قائد الجيش ورئيس الأركان يمكن ان يطبخ على نار خفيفة لأن مؤسسة الجيش لا تعني طرفا بل تعني كل اللبنانيين.

=======

  • مقدمة نشرة أخبار الـ أم – تي – في

سبعة الاف وثمان وعشرون ضحية، و ثمانية عشر الف واربعمئة واربعة وثمانون جريحا. انها الحصيلة الاولية لعشرين يوما من القصف الاسرائيلي في غزة. الى الخسائر البشرية هناك الخسائر المادية. فاسرائيل تنفذ تهديدَها باعادة القطاع المحاصر خمسين عاما الى الوراء، وقد دمر قصفُها حتى الان نصفَ الوحدات السكنية في القطاع، مع توافر معلومات تشير الى ان اسرائيل تستعملُ ذخائرَ خاصة تسبب دمارا كبيرا في البنية التحتية.
مقابل القصف الجوي المستمر فان الهجوم البري لا يزال ينتظر القرار السياسي من الحكومة. بنيامين نتانياهو قال ان اسرائيل تتحضر لدخول بري وان حكومة الحرب ستقرر بالاجماع موعد الهجوم. علما ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اعتبر ان شن عملية برية واسعة النطاق سيكون خطأ ، كما حذر الرئيس الاميركي جو بايدن من تداعيات الهجوم البري . فهل تستمع حكومة الحرب الى تحذيرات الدول الحليفة لاسرائيل، ام ستصر على خوض مغامرة الحرب البرية التي لا يدري أحد متى ستنتهي وكيف؟

في لبنان التوتر على الحدود الجنوبية لا يزال مضبوطا. فالهدوء الحذر سيطر نهارا بعد ليل هادىء نسبياً لم يشهد تطورات ٍ امنية ً لافتة . الهدوء الامني يقابله شبه ُ جمود سياسي لم يَخرقـه سوى اللقاء الذي جمع رئيسَ مجلس النواب نبيه بري برئيس الحكومة نجيب ميقاتي . الهدف الاساسي للقاء البحث في موضوع المؤسسة العسكرية ، وخصوصا في ظل الاستحقاقات التي تنتظرها ، والخلاف السياسي حول كيفية مقاربة وضع الاستحقاقات المطروحة ، والذي تظـّهر امس في كيفية خروج وزير الدفاع من السراي الحكومي . توازياً ، انهى رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل جولته التي شملت سبعة َ اطراف سياسية . وهو امَل في مؤتمر صحافي عقده في توسيع دائرة التفاهم على الافكار التي طرحها لتشمل الفرقاء الذين لم يلتق بهم بعد . لكن باسيل لم يقـُل كيف يمكن توسيع دائرة التفاهمات حول افكاره ، علما انه يدرك ان اطرافَ المعارضة فضّلت عدمَ الاجتماع به لانها لا تَثق به ولا بطروحاته . فهل في ظل غياب الثقة بين الفرقاء السياسيين يُمكن الحديث عن توسيع دائرة التفاهمات؟…

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

أكثر من سبعة آلاف شهيد في غزة، ودمار رهيب، وبقيت صواريخ المقاومة تطال تل ابيب، وبقي غلاف غزة بلا مستوطنين ولا أمان، والنار تفتك باوراقهم من عسكر وسياسيين ..

هي حال سيوف الحديد الاسرائيلية المغلولة، التي لم تستطع على مدى عشرين يوما تحقيق انجاز عسكري، وجل فعلها حز رقاب الاطفال والنساء والمدنيين المحاصرين ..

لا صوت يعلو فوق خلافاتهم، ولا صورة اوضح من خوفهم وهم المدججون بكل دعم وسلاح امريكي واوروبي، لكنهم بلا قرار، وكأنما قذف في قلوبهم الرعب ، يخربون بيوتهم بايديهم وايدي المؤمنين ..

وعند قرار الهجوم البري يتخبط جيشهم المنتفخ عند غلاف غزة، الذي مهد لهجومه بما يعادل قنبلة ذرية رميت على القطاع حتى الآن، ولم يجد من ينصحه على الاقدام، لانهم ذاهبون الى الجحيم، ويمكن ان تؤدي خطوتهم الى حرب اقليمية لا يريدونها كما قال أحد اهم خبرائهم ومفوض شكاوى جنودهم السابق اسحاق بريك..

اما شكوى الغزيين ف لله مع قتلهم وتدمير قطاعهم وحصاره ومنعهم من الماء والغذاء والدواء على مسمع بل مساعدة بعض العرب..

ولمن يريد المساعدة لعدم توسيع دائرة الحرب عليه الضغط على الكيان الصهيوني لوقفها – قال وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان من نيويورك – محملا الولايات المتحدة الاميركية المسؤولية عن جرائم الابادة بحق الفلسطينيين، وتبعات اي انفلات للامور ..

على الحدود اللبنانية الجنوبية تابع الصهاينة عدوانهم وافلتوا المزيد من قذائف الفوسفور المحرمة دوليا على الاحراج في القرى اللبنانية المتاخمة للحدود، ما تسبب بحرائق هائلة أتت على الشجر والحجر، وهو ما اعتبره الرئيس نبيه بري امتدادا لسياسة الارض المحروقة التي ينتهجها العدو الصهيوني من غزة الى لبنان، واضعا ما يجري برسم المجتمع الدولي وكل الموفدين الدوليين الذين يحتشدون في المنطقة ..

اما المنطقة التي كانت تتعرض للقصف فقد كانت شاهدة على حشود غفيرة تشيع الشهداء وتثبت العهد والوعد على مواصلة المقاومة والجهاد على طريق القدس ..

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في

يوما بعد يوم، ترتفع وتيرة التخبط الداخلي الاسرائيلي، على وقع التردد في الاقدام على الاجتياح البري، الذي اكد بنيامين نتنياهو في الساعات الاخيرة انه سيحصل، من دون تفاصيل حول التوقيت، لكن في موازاة عمليات اجلاء للمستوطنين من المناطق المتاخمة لغزة ولبنان.
وفيما تستعر النار على حدود الجنوب، يشكل التماسك اللبناني في هذه المرحلة عامل استقرار واطمئنان، وهو ما اكدته اللقاءات التي عقدها رئيس التيار الوطني الحر، الذي عقد مؤتمرا صحافيا، طرح فيه خمسة افكار لتفاهم وطني يحمي لبنان على الشكل الآتي:
اولا، الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني وحقه في دولته ومقاومته في وجه آلة القتل والتدمير الاسرائيلية، والمطالبة بفتح تحقيق دولي حول احداث غزة وخاصة بمحاسبة اسرائيل على جرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق المدنيين العزل. كذلك الالتزام بالقرارات الدولية واعتماد حل الدولتين كحل سلمي يوفر شروط السلام العادل والشامل.

ثانيا، التأكيد على حق لبنان بالدفاع عن نفسه بوجه اي اعتداء تقوم به اسرائيل، وضرورة حماية لبنان ومنع استخدام الأراضي اللبنانية كمنصة لشن هجمات تجر لبنان الى الحرب، ومنع انزلاق لبنان اليها.
ثالثا، الإسراع في اعادة تكوين السلطة تحت عنوان التوافق الوطني، وذلك عبر انتخاب رئيس اصلاحي جامع بالتفاهم والا بالانتخاب في جلسة مفتوحة، وتسمية رئيس حكومة مع حكومة وحدة وطنية تنفذ برنامج الإصلاحات المطلوبة واللازمة وتحمي لبنان ووحدته الوطنية.
رابعا، اعتبار ملف النزوح السوري امرا ملحا والتعاطي معه كعنصر تفجير للبلد خاصة في مرحلة التوتر العالي الراهنة، واتخاذ الإجراءات الفورية من قبل الوزارات والأجهزة المعنية والبلديات بغية تخفيف سريع لأعداد النازحين السوريين الموجودين على ارضنا.
خامسا، ان لبنان بمواجهة اسرائيل معني باستعادة حقوقه وتنفيذ الثوابت التالية: الالتزام بالقرارات الدولية وعلى رأسها ال 1701، وبمبادرة بيروت العربية للسلام، وباستعادة الأراضي اللبنانية المحتلة وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين وحماية كافة حقوق لبنان وموارده الطبيعية، وخاصة ما يتعلق بالنفط والغاز والمياه… واخيرا عودة النازحين السوريين الى بلادهم، ختم باسيل كلامه.
اما بعض اصوات النشاز التي تبدو كأنها من زمن آخر، فلا تؤثر في المعادلة، بعدما عزلت نفسها بنفسها، ولم تحول نتائجها الانتخابية الى رصيد سياسي.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

وائل دحدوح لم يكتب قدره بل أنشده، اجتمع مع العائلة حول الموقدة وغنى مع زوجته وأولاده واحفاده مطلع اغنية جوزيف عازار: “بكتب إسمك يا بلادي عالشمس لما بتغيب، لا مالي ولا ولادي على حبك ما في حبيب” فكان القدر له بالمرصاد، ولم يبق له إلا بلاده، الحبيب الوحيد، بعدما استشهد إبنه وابنته وحفيده وزوجته.

حرب غزة في يومها العشرين، وكذلك جبهة جنوب لبنان، هذه الحرب وهذه الجبهة تسيران في خطين متوازيين، وقد أعطى السيد حسن نصرالله بعدا لهذه الشراكة من خلال استقباله أمس مسؤولي حماس والجهاد الاسلامي.

في الحرب على غزة، سجل تطور ميداني تمثل بتوغل إسرائيلي هو أقرب إلى المناورة منه إلى بدء العملية التي تنتظر ضوءا أخضر اميركيا يبدو انه مشروط بنتيجة إيجابية تتعلق بالأسرى.

وفي المواقف من العملية البرية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” صالح العاروري، الذي يبدو انه مازال في لبنان، بعدما التقى السيد نصرالله سخر من العملية البرية فقال في حديث تلفزيوني: “اذا دخل العدو برا ستكون هناك صفحة جديدة ومجيدة لشعبنا وستكون هزيمة غير مسبوقة للاحتلال في تاريخ الصراع”.

جبهة الجنوب استمرت على وتيرة المناوشات ولكن المكلفة حيث دفع حزب الله المزيد من الشهداء.

=======

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

وائل الدحدوح أهلا بك ما هي آخر التطورات من قطاع غزة بهذا التمهيد عاد مراسل الجزيرة إلى الميدان من أعلى سطوحه وفي أعلى درجات ضبط أنفاسه بعد أربع وعشرين ساعة تلقى خلالها خبر استشهاد زوجته وابنه وابنته وحفيده وذرف فيها دموع الإنسانية وفي زيه الإعلامي ودعهم وصلى عليهم صلاة الجماعة وواراهم في تراب غزة .
والأحياء أبقى من الأموات ولأجلهم ولأجل نقل معاناتهم حمل الميكروفون وللمجزرة تتمة. الشاهد على الدم لم يكن سوى شهادة حية عن شعب جبار وعن شهيد يودع شهيدا وعن قطاع حمل الصليب عن أمة بأسرها وعن وطن مسلوب وأرض مغتصبة وعن قضية لا تموت ووراءها جيل يسلم الراية لجيل.
وفي مشهد ما بعد المجزرة استمرت المجازر في حرب إبادة القطاع بمدنييه ومسعفيه وطواقمه الطبية مع تسجيل عشرات الآلاف من أعداد الشهداء والجرحى والمفقودين والذين يلفظون أنفاسهم الأخيرة تحت الأنقاض لصعوبة الوصول إليهم وفيما القطاع يخوض حرب الوجود جبهة في غير زمانها ومكانها اشتعلت في الحضن الفلسطيني داخل مخيم عين الحلوة فتجددت الاشتباكات عند محور البركسات الصفصاف
وشهد المخيم حالات نزوح إلى مدينة صيدا ومحيطهابهدف حرف الأنظار عما يجري في الأرض المحتلة وفي وقت شبه ل‍بنيامين نتنياهو وجنرالاته في حكومة الحرب الطارئة تسجيل إصابات محققة غير موثقة بالصورة لاستهداف قيادات في حماس ولتدمير أنفاق القطاع على ميدان من ورق
وبالسلاح المحرم دوليا حول الاحتلال غزة إلى مختبر لتجارب أدوات القتل وألقى عليها منذ بداية الحرب ما يعادل قنبلة هيروشيما وهو بآلته الحربية لم يستثن القرى الجنوبية الأمامية من القذائف الفوسفورية المحرمة حتى في الحروب بين الجيوش النظامية فكيف بين جيش ومقاومين؟
وكما في حرب التصفية التي يخوضها الاحتلال ضد القطاع فإنه وعند الخاصرة الجنوبية اللبنانية ينتهج سياسة الأرض المحروقة ويتعمد إشعال الحرائق في جيش الشجر الأخضر حول القرى والبيوت. لا رادع يوقف إسرائيل عند حدها بغطاء أميركي بريطاني فرنسي وتوابعه وهو ما جعل الانقسام ينتقل إلى أعلى الهرم الدولي فتحول مجلس الأمن إلى ساحة حرب للكبار بسلاح الفيتو مقابل أي قرار يدين إسرائيل ولا يقرب من حماس والعكس صحيح وفيما تستخدم اسرائيل الاسلحة المحرمة من القطاع الى جنوب لبنان وتتهيأ لغاز الاعصاب في أنفاق غزة فإن اسلحة مسنونة بفيتو القرار الدولي تستخدمها الولايات المتحدة وبريطانيا داخل مجلس الامن.
وللمرة الرابعة تفشل الامم في التصويت على قرار يدعو الى وقف اطلاق النار لأسباب إنسانية. هذا القرار الذي صاغته موسكو صوتت عليه اربع دول فقط هي روسيا والصين ودولة الامارات العربية المتحدة والغابون . وقالت الممثلة الدائمة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة السفيرة لانا نسيبة إن أي قرار يعتمده المجلس يجب أن يعطي الأولوية لمسائل “وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية واعتبرت أنه ما من هرمية في حياة المدنيين.
ويشكل موقف دولة الامارات هذا أعلى درجات الحرب الدبلوماسية للوصول الى إطفاء نيران غزة والاحتكام الى القانون الدولي , وبهذا السلاح تخوض الامارات حربا من أجل السلام ترفعها من بين فيتوات الدول الخمس العظمى. وتلك هي المعارك التي تحتاجها غزة والمنطقة لكونها تلتقط بالقانون الدولي كرة نار تزنر الشرق الاوسط وتعيد التوزان الى امم اختل توازنها .
اما الانغماس بتبني معارك هدامة ضد دولة عربية تشاركت مع غزة الجسور الانسانية فإنه لا يخدم الا تسعير النار وليس اطفاءها , فالحملة التي واجهتها الامارات اخذت من الإله نصفه وسيرت آليات بمكيال واحد واستخدمت الفيتو ضد عقلها وحذفت منه مواقف في خدمة قضايا الفلسطنيين قدمتها وزيرة الدولة للتعاون الدولي الإماراتية ريم الهاشمي , فهي واذا ادانت حماس لكنها اجرت مسحا شاملا للعدوانية الاسرائيلية وقالت ان هجمات حماس لا يمكن ان تبرر اطلاقا سياسة العقاب الجماعي الاسرائيلية في قطاع غزة .
وهي رفضت سياسة تهجير الغزاويين من القطاع , استعرضت العزل منذ ستة عقود ,حيث قطاع غزة حبيس حصار منذ سبعة عشر عاما والجوع والفقر والبطالة لى ارتفاع من الضفة للقطاع .. المستوطنون استشرى عنفهم ضد الفلسطنيين .. عمليات هدم البيوت والممتلكات .. القدس تستباح وكل هذا لن يخلق بيئة يسودها السلام . ويتناغم هذا المسار للوزيرة الهاشمي مع اداء السفيرة لانا زكي نسيبة المقدسية ابنة المقدسي .. وصوتها في الامم الذي يلاقي اصوات روسيا والصين .
وتحت مظلة الامم المتحدة لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى نحو فلسطين .. اذ قال وزير خارجية ايران حسين امير عبد اللهيان اننا لا نرحب بتوسيع نطاق النزاع ومن يرغب في عدم توسيع الحرب فعليه الضغط على إسرائيل لوقف حربها على غزة وكشف أن “حماس مستعدة لإطلاق سراح أسرى مدنيين وعلى العالم دعم تحرير 6000 أسير فلسطيني. فهل تتغلب دبلوماسية الامم .. ام ان اسرائيل ستلعب بالوقت والنار , فقدماها البرية .. لا تزال الى الوراء , فيما بنك اهدافها من المدنيين والاطفال والنساء يتسع .. ويحول غزة الى مقابر جماعية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى