محلي

عصام عبدالله يهزّ الرأي العام

كما طوفان الأقصى، العملية التي أطلقتها حماس ضد الجيش الإسرائيلي والتي لا تزال المنطقة تعيش تبعاتها حتى اليوم، كذلك إسم عصام عبدالله الذي سيخلّده التاريخ، بعدما استشهد خلال تغطيته القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان، وشيّع أمس السبت بمأتم مهيب في بلدته الخيام الجنوبية.

عبدالله الذي كان هو “الحدث” منذ يوم الجمعة، شُيع على وقع الصواريخ الموجهة وقذائف الهاون التي أطلقها حزب الله عصر أمس على مواقع إسرائيلية في مزارع شبعا، وهي: الرادار، رويسات العلم، السماقة، زبدين ورمثا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى