رأى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، أنّ “الحوار الذي دُعي إليه نواب الأمة، إذا حصل، من الضروري حضوره من دون أحكام مسبقة مع التجرّد من المصالح الشخصية والفئوية”.
واعتبر الراعي في عظة قداس اليوم الأحد من الديمان، أن الحوار يتطلب الصراحة والاقرار بالاخطاء الشخصية والبحث عن الحقيقة الموضوعية.
وقال الراعي: “يتكلمون عن الفساد ولا يعلم أحد من هم المفسدون”.