محلي

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 26 آب 2023

مقدمة “تلفزيون لبنان”

فيما الردود على رسالة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان والمتعلقة بملف الإنتخاب الرئاسي اللبناني بدأت تتظهر تباعا، وفي انتظار زيارة لودريان الثالثة في النصف الثاني من أيلول المقبل لبيروت توحي المواقف والتطورات على هذا المسار بأن لا جديد منتظرا في هذه الفترة الفاصلة عن عودة الموفد خصوصا أن عددا من القوى السياسية المعارضة لا تؤيد فكرة الحوار التي يضعها لودريان في جوهر مهمته.

واليوم نقل عن أوساط سياسية مطلعة أن بعض أفرقاء اللقاء الخماسي في شأن لبنان يدعم حركة المعترضين ربطا بما يدور من مفاوضات حول ملفات أخرى: إقليميا ودوليا من جهة وبمحاولة إحباط الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب الله من جهة محلية بحسب تلك الأوساط.

في أي حال نسب اليوم الى أوساط قواتية أن القوات اللبنانية كانت قد أبلغت لودريان في الزيارة السابقة أنها ترفض أي حوار على المستوى الداخلي لأننا في معرض انتخابات رئاسية ونرفض تكريس أعراف جديدة في هذا المجال وأن القوات أبلغت لودريان أيضا أنها تؤيد اجتماعات ثنائية على غرار الإجتماعات التي حصلت معه.

وردا على سؤال في شأن سؤال لودريان في رسالته الى البرلمانيين عن المواصفات الرئاسية أشارت مصادر القوات اللبنانية الى أن بيان اللجنة الخماسية في اجتماعها في الدوحة كاف للرد على سؤاله.

في المقابل كشف النائب قبلان قبلان أن المواصفات الرئاسية الواردة في الرسالة الجوابية التي رفعتها كتلة التنمية والتحرير إلى السفارة الفرنسية منذ يومين في سياق الرد على رسالة لودريان هي نفسها المواصفات التي تؤكد عليها الكتلة: رئيسا وأعضاء في أكثر من مناسبة أي رئيس جمهورية: يجمع ولا يفرق رئيس يتمتع بحيثية وطنية كما يلتزم إتفاق الطائف.

في الغضون النائب آلان عون أعلن التقدم في الحوار بين حزب الله والتيار في موضوع اللامركزية الإدارية.

في مسار الحفر البحري أفادت معلومات أن الوسيط الآميركي عاموس هوكستين سيزور لبنان في بحر الاسبوع المقبل.

نبدأ النشرة من تشييع الاستاذ طلال سلمان.


مقدمة تلفزيون “أل بي سي”

لو كان طلال سلمان بيننا، ما هو العنوان الذي كان فكر فيه ليتصدر صحيفة السفير اليوم؟ هو الذي قال يوما: أديت واجبي ووفيت خدمتي خدمة الامة، ولكن لا بد للحكاية ان تنتهي. فعلا انتهت الحكاية، لكن الارث باق، والبحث عن عناوين للبنان المستقبل كذلك. لو كان طلال سلمان موجودا لعنون ربما: اعيدوا لنا لبناننا لتصبح بقية العناوين شبه يوميات في حياتنا. من هذه العناوين، ما سيتصدر الاسبوع المقبل: التجديد لقوات اليونيفل العاملة في الجنوب. والقراءة الهادئة لما اعلنه حاكم المصرف المركزي بالوكالة وسيم منصوري امس.

في الملف المالي، دق منصوري ناقوس الخطر، والاهم في ما اعلنه كيفية وقف الاقتصاد النقدي او…. والطريق لذلك عنوانه معروف: اقرار القوانين الاصلاحية. فمنصوري يعرف والسياسيون يعرفون والغرب ابلغ الجميع ان استمرار (الكاش ايكونومي) يعني تعرض لبنان في اي لحظة لعقوبات تحت حجة تبييض الاموال، مع كل ترددات ذلك على القطاع المصرفي المتعب اصلا. اما الاهم، فان لبنان الذي كاد يوضع على القائمة الرمادية للدول الخاضعة لرقابة خاصة بسبب ممارسات غير مرضية في موضوع تبييض الاموال وتمويل الارهاب، امهلته مجموعة العمل المالي الدولية سنة لتصحيح وضعه، اعتبارا من حزيران الفائت وهو حتى اليوم لم يتقدم خطوة واحدة في اتجاه الاصلاحات.

اصلاحات تأتي عبر اقرار قوانين بسرعة في مجلس النواب، تتلاقى مع سياسة مالية تتيح استعادة القطاع المصرفي حيويته ليستعيد الاقتصاد حيويته ايضا، فلا تبحث الدولة عن حلول لا تمتلكها لتأمين رواتب القطاع العام والقوى الامنية ومستلزماتها اعتبارا من تشرين الاول المقبل، طالما ان المركزي امن المطلوب من دون المس بالاحتياط لشهر آب وربما ايلول.

الاثنين، سيشارك حاكم المركزي بالوكالة في جلسة للجنة المال والموازنة، مخصصة لتقرير الفاريس اند مارسال، فهل سيكرر امام النواب الزامية الاصلاحيات اولا، في الانقاذ المالي وحتى السياسي؟

هذا في العنوان المالي، اما في عنوان التجديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب، فان لبنان يخوض معركة مفاوضات قاسية في الامم المتحدة، تمهيدا للتجديد لها في الواحد والثلاثين من آب.

وقد علمت الLBCI، ان المفاوضات التي بدأت امس مستمرة اليوم ايضا، وان مسودة جديدة تعد في الاروقة الاممية، ينتظرها الوفد ويفترض ان تتظهر الاثنين. فهل ستأخذ في الاعتبار نقطتين اساسيتين ركز عليهما الوفد المفاوض برئاسة وزير الخارجية عبد الله بو حبيب. الاولى ترتبط برفض اي محاولة لادراج التجديد تحت الفصل السابع وضرورة العودة الى اتفاقية “صوفا” التي وقعها لبنان مع الامم المتحدة في العام 96 وهي التي تتيح حرية تنقل القوات الدولية بالتسيق مع الحكومة عبر الجيش اللبناني؟ والثانية مرتبطة بانتزاع موافقة اممية على طلب تعديل تسمية الجزء اللبناني من قرية الغجر المحتلة الى الاراضي المحتلة في خراج بلدة الماري. اذا نجحت مهمة الوفد، يكرس لبنان حقه في اراضيه ويؤمن التجديد للقوات الدولية من دون وضع مهامها تحت البند السابع.


مقدمة تلفزيون “أو تي في”

ثلاثة عناوين تختصر المشهد اللبناني اليوم:
العنوان الاول رئاسي، ويرتبط بالزيارة المرتقبة لجان ايف لودريان في نهاية ايلول المقبل، وموقف اللجنة الخماسية، علما ان المعطيات المتداولة تشير الى ان المراوحة مستمرة، والفراغ طويل، في وقت يتواصل الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب الله حول اللامركزية الادارية والمالية الموسعة كنقطة بداية، على وقع حملة سياسية وإعلامية متجددة من حركة أمل.

العنوان الثاني مالي، ويتعلق بالتوجه الجديد في مصرف لبنان، على وقع صدور التقرير الاولي للتدقيق الجنائي، والذي يعبر عنه الحاكم بالانابة وسيم منصوري، وسط تشكيك من اكثر من طرف بأن يذهب فيه حتى النهاية، وسط تساؤلات عدة، عن موقف مرجعيته السياسية المتمثلة بالرئيس نبيه بري من الموضوع.

اما العنوان الثالث فمستقبلي، ومحوره التنقيب عن الغاز في البلوك رقم 9، في ضوء الآمال المعقودة على الثروة الدفينة في انتشال لبنان من الانهيار، بفعل عجز السياسيين عن الخروج بحلول، سواء على المستوى التنفيذي من خلال التخبط الحكومي المزمن في مقاربة ابسط الملفات، او على المستوى التشريعي، من خلال فشل مجلس النواب في اقرار القوانين الاصلاحية الضرورية، التي شدد عليها امس حاكم مصرف لبنان بالانابة، كما تشدد عليها منذ الانهيار المرجعيات الدولية المعنية، بدءا بصندوق النقد الدولي، فضلا عن المواقف المعروفة في هذا المجال للرئيس ميشال عون والتيار.


مقدمة تلفزيون “المنار”

صورة ناصعة للسيادة تغمر حدودنا الشرقية وكروم البقاعيين وخيرات واديهم الخصب وقراهم وبلداتهم منذ التحرير الثاني في العام 2017 ، وما كشفته المقاومة حول هذا الانتصار يخلد مدرسة للاجيال وعبرة للاعداء على حد سواء. ومن وحي هذا المجد حكت بعلبك اليوم حكاية الشمس للارض بحروف النصر واخبرت كيف احكمت المقاومة القبض على سلاحها واستخدام امكاناتها لمطاردة الاحتلال الصهيوني في الجنوب والارهاب في الجرود واغتنام عتادهم واسلحتهم . ويخاطب المعرض الجهادي الجديد في مدينة الشمس كل العالم بما يوثق احد اكبر الانجازات الميدانية اللبنانية خلال السنوات العشر الاخيرة بسواعد المقاومين وبما جسدته عطاءات الشهداء والجرحى وعوائلهم في خط المقاومة. واينما يكون للبنان تراب وهواء ومياه يكون لاهله كامل الحق بها ، وما يكون انتزاع هذا الحق من يد الاحتلال الا حين يكون للوطن قوة للردع والحماية. هذه القاعدة عايشها اليوم ابناء كفرشوبا ومنطقة العرقوب الذين هبوا لمشاركة وزير الاشغال علي حمية في اطلاق ورشة ” طريق البداية ” الذي يفك اسر اراضيهم من الاهمال المزمن ويثبت مواجهة ما يسمى خط الانسحاب ليكونوا قادرين على البناء والانماء فيها بكل اطمئنان تحت مظلة المقاومة وعيون مجاهديها.

في الالم اللبناني اليومي سجل نصيب للصحافة المحلية والعربية بفقدان صاحب وناشر صحيفة السفير طلال سلمان الذي ودعه كل الوطن في بلدته شمسطار الى المثوى الاخير ليبقى ما خطه قلم الراحل خلال عقود كنزا من الادلة على ان لبنان يكون وطنا حين يتوحد ابناؤه ويؤمنون برسالته في العالم متمسكين بفلسطين مستقرا للانتصارات وباسباب القوة المؤدية الى تحريرها.


مقدمة تلفزيون “أم تي في”

هل سيصل آموس هوكستين الى بيروت قبل وصول جان ايف لودريان اليها؟ الاحتمال ممكن، خصوصا اذا تأكدت المعلومات التي تشير الى ان كبير مستشاري الطاقة للرئيس الاميركي سيزور بيروت في مطلع ايلول ، علما ان المبعوث الرئاسي الفرنسي لن يكون في العاصمة اللبنانية قبل منتصف الشهر المقبل. لكن، وبمعزل عمن يسبق من ، فان مهمة الرجلين مختلفة . فهوكستين يحاول تحريك المياه الراكدة في ملف تحديد الحدود البرية بين لبنان واسرائيل ، ويتردد انه يحمل معه طرحا اميركيا يؤسس عليه لبدء مفاوضات جدية بين لبنان واسرائيل . لكن المشكلة في الملف تتعلق بحزب الله. فحل إشكال الحدود البرية ينزع من يد الحزب ورقة ارتكز عليها منذ العام 2000 لتشريع سلاحه. فمع الانسحاب الاسرائيلي من الاراضي اللبنانية في ذلك العام سلط الحزب الضوء على مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، معتبرا ان انجاز التحرير لا يزال ناقصا، وبالتالي فان المقاومة لا تزال ضرورة. فماذا سيفعل الحزب اذا تم حل قضية الحدود البرية بعد حل ملف الحدود البحرية؟ وهل سيلجأ الى ذريعة اخرى في خطبه وادبياته السياسية لتبرير احتفاظه بسلاحه؟

مقابل مسعى هوكستين فان لودريان سيحاول احداث خرق في الجدار الرئاسي من خلال زيارته الثالثة الى لبنان. لكن الواضح ان الزيارة لن تحقق الخرق المطلوب في ظل وجود خطين متوازيين لا يلتقيان. الخط الاول تمثله قوى الممانعة التي لا تزال تصر على تأييد سليمان فرنجية، رغم كلامها الدائم على اهمية الحوار وتركيزها على ضرورة اجرائه. اما الخط الثاني فهو خط المعارضة، التي ترفض الالية التي يتبعها لودريان، ولن تتجاوب مع دعوته الى حوار جماعي لانها تعتبره مضيعة للوقت ولن يؤدي الى اي نتيجة. ففي ظل هذا التناقض الصريح والواضح ماذا في امكان لودريان ان يفعل وان يحقق؟ في الاثناء برزت الى الواجهة المساعي التي تبذلها الديبلوماسية اللبنانية في مجلس الامن لاجراء تعديل على قرار التمديد لليونيفيل ، حيث للبنان ملاحظات عليه. لكن يبدو ان وزير الخارجية عبد الله بو حبيب لن يفلح في مسعاه ، لأن دولا معنية كثيرة تعتبر انه في ما يقوم به ينفذ اجندة حزب الله، اكثر مما ينفذ اجندة الدولة اللبنانية!


مقدمة تلفزيون “الجديد”

ودعته مكاتب السفير في بيروت فبكت عين الشمس وجبالها وعانقته شمسطار. ووري جسد طلال سلمان في الأرض التي أحب فطواه ترابها وكتب على شاهدها هنا يرقد طلال سلمان رجل تخرج من رحم الحبر وعلم بالقلم. أنهكته الانكسارات من المحيط إلى الخليج فتوارى خلف أحزانه ورحل وهو يحمل فلسطين الحزن الأكبر. على الطريق إلى شمسطار نظر من موته على لبنانه الحلم الذي لم يتحقق وغادرنا بملحق أخير من السفير حمل عنوان: وداع صحافة الوطن.

أعدت القرى نفسها لاستقباله وعند أول مسقط الرأس تقدمت الخيالة الموكب على وقع الموسيقى وأيقاع زغاريد النسوة الممزوج بالورد المنثور على الجثمان. إلى المأتم المهيب حضر من تبقى من رفاق القلم ورعيله ومن تتلمذ على ألف باء الصحافة وفي حضرة الغياب كان كلام من مستوى الخسارة. لا يليق الوداع بمن يحمل قامة طلال سلمان فهو الحاضر دوما وإن غاب وهو وللمرة الأولى الغائب الأول بين الحضور.

وحده من كان يليق به كتابات الرثاء وتخطيط مراسم الرحيل. هو الرجل الذي كان يحلى الموت بين كلماته وتنبض الحياة على حرفه . وحده السفير الذي جمع العالم العربي المشرذم وأعاد رسم خرائطه بين صفحتي جريدة إلى أن فاض قلبه على أرض الخسارات وأصدر الطبعة الأخيرة واستراح. لم يلحظ عهد توزيع الأوسمة قامة طلال سلمان لأن من مثلهم لا ينظرون إلى فوق ولأن عميد الصحافة المكتوبة لم يكن بحاجة إلى وسام يرفعه إلى أبعد ما وصل إليه فهو نال الوسام الأكبر برتبة المعلم ورفع لبنان إلى مرتبة الحرف ولفه بوشاح الكلمة. وما كان يقبل طلال سلمان بحداد لثلاثة أيام وهو عايش أطول حداد عرفه تاريخ البلاد مذ نكستم رأسها بالحروب ومذ أنهكتموها بالأزمات وأوصلتموها إلى الانهيارودفعتم به إلى إطلاق رصاصة الرحمة على جريدته. خذله الوطن فمضى طلال سلمان إلى مقام الصوت الأعلى وتركنا نصرخ في برية الفراغ والشغور وانهيار المؤسسات والبحث بين أطلال الدولة عن شخص يملأ الفراغ بالاسم المناسب. وفي وداع جمهورية طلال في شمسطار كانت كلمة العائلة فرثاه نجله أحمد وكتب عن خضراء حياة الفتى النحيل الأسمر، الذي لم يشتك يوما من هول الصعاب على امتداد خمس وثمانين سنة. خضراء طريقه أزهرت على الدروب التي سلكها كلها، متمسكا بالحب، حب الناس، ومعهم ولأجلهم، مضى في طريق مكافحة الفقر والظلم، والنضال في سبيل الحق. وكما أقفل السفير مقهورا على انهيارنا، تركنا طلال سلمان نطارد استيراد حطب للأزمة على شكل حلول تأتي من الخارج وتنتظر مندوبا ساميا يتلو علينا وصايا الحوار أو اتفاق عملاقين على سجادة حمراء بدأت تنسج خيوطها بدبلوماسية مرنة وتتبادل سجناء وتفرج عن أموال محتجزة. ولأن طلال سلمان يعرفكم عن بكرة مواقعكم آثر الرحيل ومشى في يومه الوطن.


مقدمة تلفزيون “أن بي أن”

إن لم تستح فأنت تنتمي حتما و”عتما” الى تيار وزارة الطاقة وكل الطاقات. في الوزارة العونية – الباسيلية منذ أكثر من عشر سنوات لا تحتاج الى طلب سجل عدلي وتتكلف عناء شراء طابع له لمعرفة حجم الإرتكابات المقرونة بالعتمة مع تعاقب وزراء الإصلاح عليها بدءا من الوزير الأول الى جيش مستشاريه الموظفين الذين باتوا من بعده وزراء طاقة على الورق فقط في مراسيم تشكيل الحكومات المتتالية فيما بقي هو وحده الحاكم بأمر الطاقة. و”لعيون صهر الجنرال ما تتشكل حكومات اذا لم تكن وزارة الطاقة بملياراتها من حصته”.

ما تقدم ليس كلاما في السياسة بل واقع بالوثائق والأرقام أكده تقرير التدقيق الجنائي الذي كان الرئيس ميشال عون ومعه صهره لا يغمض لهما جفن قبل نشره وعندما تبين ما في مضمونه من طاقات للهدر والسمسرات بعشرات المليارات من الدولارات في وزارة الطاقة البرتقالية وملحقاتها لم نعد نسمع منهم شيئا بعد أن حرموا اللبنانيين الرؤية في ظل العتمة الشاملة. أكثر من أربعة وعشرين مليارا من الدولارات تم تبديدها خلال عشر سنوات من تولي باسيل وجوقة الشرف الكهربائية لوزارة الطاقة ولبنان مازال “ع الشمعة”. مليارات عومت الجيوب بالبواخر والسلف والخطط الورقية. أما المبادرة الى تشكيل الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء فهي أمر غير وارد لدى الإصلاحيين ومجرد الحديث عنها يكهربهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى