غردت عضو “تكتل الجمهورية القوية” النائبة غادة أيوب عبر “تويتر”: “يتزامن عيد الجيش هذه السنة مع اشتباكات دموية في مخيم عين الحلوة نتحمل تداعياتها، كما في كل مرة نحن والجيش اللبناني والأهالي الآمنين في مدينة صيدا والجوار”.
وسألت: “ألم يحن الأوان لكي يتم فرض سيطرة الدولة على السلاح المنفلت داخل المخيمات وتسليم العابثين بالأمن إلى الدولة اللبنانية؟”.
وسألت أيضا: “متى سوف يتم وضع المخيمات تحت سلطة الجيش، وفقا للاتفاق الذي لم يلتزمه فريق الممانعة، ما يسمح لهذا الفريق بهدر مزيد من الدماء في الداخل والخارج والتسبب بنزوح العائلات الفلسطينية واللبنانية، خوفا على أرواحهم، وذلك فقط تنفيذا لأجندات خارجية حفاظا على صندوق بريد محلي خدمة لمصلحتهم؟”.
