استنكرت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” في بيان، “الحكم الجائر على الإعلامية ديما صادق، الذي صدر بتوقيع قضائي وبقرار سياسي مكشوف الهوية”، وقالت: “إن بيروت عاصمة الحريات ستلفظ هذا الحكم، وستعري المتواطئين والمنساقين بدون خجل، مع عقلية الثأر التي تتلبس لبوس القضاء”.
واعلنت “الوقوف إلى جانب الإعلامية صادق”، واضعة “هذا الحكم بتصرف الهيئات الدولية الحقوقية، وبتصرف كل الحريصين على صورة لبنان”، محذرة من “هذا المنحى الانحداري”.