مقالات

14 حزيران لناظره قريب والمُعارضة ترصّ صفوفها

تتّجه الأنظار الى ساحة النجمة بعد 3 أيام، تحديداً نحو جلسة انتخاب رئيس للجمهورية، حيث يتنافس مرشح المعارضة الجديد جهاد أزعور، ومرشح الممانعة القديم – الجديد سليمان فرنجية.

آخر تبنّيات أزعور، أتت من اللقاء الديمقراطي الذي أيّد ترشيحه لتولي سدة الرئاسة، فيما الجبهة فتحها عضو اللقاء مروان حمادة على فرنجية بعد فصل الصداقة معه عن السياسة، مشيراً الى أن لبنان لن يُعيد بشار الأسد الى قصر بعبدا.

وجاء الموقف المضاد على لسان المدير السابق للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، الذي اعتبر أن ترشيح أزعور جاء لقطع الطريق على فرنجية، مؤكداً أن من رشّح فرنجية لن يتراجع.
اللواء ابراهيم، تطرّق الى مسألة النازحين السوريين، معتبراً انه أول من بادر الى إعادة الآلاف منهم، لكن عودة جميع النازحين لم تنضج بعد وتحتاج الى جهود داخليّة وخارجيّة كبيرة، وبحاجة الى مساعدة مادية كبيرة لا بدّ ان تحصل عليها دمشق.

المصدر
نداء الوطن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى