سأل عضو تكتل الجمهورية القوية النائب جورج عقيص، “هل تتجدد المحاولات لتعيين قاض رديف في جريمة انفجار المرفأ، خلال اجتماع مجلس القضاء الأعلى الذي دعا اليه بعض أعضائه لا رئيسه؟”.
وأضاف عبر “تويتر”، “بالأمس وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري واليوم أعضاء المجلس يدعون الى عقد جلسات مجلس القضاء الأعلى، في ظل رئيس يعمل ويحضر ويداوم”.
وأشار إلى أن “الرسالة واضحة: تطويق القاضي سهيل عبود وطارق بيطار، تعيين قاض رديف لتوقيع اخلاءات سبيل الموقوفين (التي اصبحت حق لأكثرهم، على ان يوقعها القاضي الأصيل والوحيد وليس الرديف البدعة)، وتفخيخ التحقيق بطلبات الرد، ومن ثم تمييعه”.
وأكد أن “الرد على كل ذلك: المزيد من الضغط من أجل تعيين لجنة تقصي حقائق دولية، انقاذ الحقيقة وتحقيق العدالة”.
