سياسة
فليكن يوم السادس من أيار يوم الوفاء لرفيق الحريري
لا لِمَن صنعتهُ شهادة رفيق وأوصلهُ إبن الرفيق وأعطاهُ مكانَةً لا يستحقُها وبدل الوفاء حمل راية رفيق الحريري كمشروع غادراً بسعدِ رفيق واليوم يُنافِس سيدَهُ بإسم أبيه بإستجداءٍ للناس وخِطاب يتيم إذ يتعرى دون العباءة الحريرية ولكنه ماضٍ بإسم رفيق متسولاً العاطفة الشعبية بائِعاً بمن إختار مُرشحاً علوياً قضيةَ التقوى والسلام معطياً إياه البراءة والأمان .. قولو الله