مقالات خاصة

حميد خالد رمضان : أما آن للشيعة أن يتحرروا من أسر إعلامهم ؟!

كتب حميد خالد رمضان لقلم سياسي :
” أما آن للشيعة ان يتحرروا من أسر إعلامهم وإعلامييهم وأضاليل معمميهم؟..”
من صواريخ بوق الإعلام
الصفراوي فيصل عبدالساتر : ان الولايات المتحدة الأميركية أرسلت عرض بواسطة سلطنة عُمان الى إيران مفاده
(فوز أميركا على إيران بمباراة كرة القدم
وذلك مقابل توقيع أميركا الإتفاق النووي وفق شروط إيران !!!!
يقال في امثالنا الشعبية(مجنون يحكي وعاقل يفهم ) لكن صدقوني لو إجتمع كل عقلاء العالم مستحيل يفهموا على هذا المجنون،ويا ما اكثرهم في إيران وخدامها في المنطقة، لكن في المقابل هناك هو ما العن من تصريح فيصل عبدالساتر بان هناك من يصدقه وكيف لا يصدقونه وهم يصدقون كذبة عمرها
1200 بأن هناك مهدي ما زال حيا عمره
من عمر الكذبة وغرفة عملياته الذي يقود العالم من خلالها موجودة في (مثلث برمودا) هذا المهدي الخرافي المسردب
في كهوف(سامراء) العراقية ما زال ورقة رابحة في يد الملالي الفارسيين المجوس يضللون بها عوام مريدي الدين
الشيعي لكي يبقوا أسرى في زنازين معممي الدين الشيعي والمفارقة ان هناك
الملايين منهم يؤمنون بذلك رغم أنهم يعيشون في القرن ال21 والمفارقة ايضا
ان المتعلمين منهم يؤمنون بذلك ومنهم فيصل عبدالساتر المحلل الذي تستضيفه
كل وسائل الإعلام المجوسي والأسدي ..
*أيها القراء الأعزاء بالله عليكم تمعنوا بكلام فيصل عبدالساتر لتتأكدوا ان الفهيم في محور المماتعه والمناومة هو بهيم وعذرا من البهائم ولو عدتم الى ارشيف وسائل التواصل الإجتماعي والسوشيال ميديا وغيرها لشاهدتم العجب العجاب من أن بعض مريدي الدين الشيعي يتواصلون اليوم مع الإمام الحسين بن علي بن ابي طالب عبر الهاتف المحمول والذي قتل قبل 1383
سنة وهناك الألاف من الخرافات التي توزع يوميا على شيعة العالم ..
*أيها الشيعة أما آن لكم ان تحرروا انفسكم من أكاذيب وتجاديف وترهات معممي دينكم والى متى ستظلون تعيشون في كهوف الخرافات وانتم تعيشون في القرن ال 21 والأنكى من كل ذلك تضحون بدمائكم ومالكم وامنكم وامانكم كرمى لعيون ملالي طهران الذين لا يهمهم سوى ان يبقوا رابضين على صدوركم ..
*أيها الشيعة يقال عند العقلاء (الكذب حبله قصير) بينما عندكم طويل وطويل جدا الى درجة أنه يلتف حول اعناقكم
وانتم تعتبرونه قمة الإيمان وياليت إيمانكم حقيقي لكنا تشيعنا معكم ولطمنا
وتطبرنا مثلكم وبالتالي يجب ان تقال الحقيقة لكم ولو كانت مرة (انتم مريدي دين صنعته أيادي بشرية ولو تأملتم ساعة واحدة في ابجديات هذا الدين لكفرتم به ولبادرتم فورا الى الإنتقام ممن
اضلكم طيلة 13 قرن ونيف ..
*أيها الشيعة لديكم متسع من الوقت لتعودوا الى رشدكم عقلاء لا يضلكم رجال دينكم الفاسقين الكاذبين المارقين
الشيطانيين ولا يتلاعب بألبابكم إعلام
موتور ولا إعلاميين إمتهنوا الكذب ليضلوكم وليرضوا اولياء نعمتهم أمثال
فيصل عبدالساتر وهناك الكثير منه ولا معممين اعموا بصركم وبصيرتكم لكي لا تشاهدوا مدى ضلالهم وإضلالهم ..
*أيها الشيعة ألا تعلموا أن رجال دينكم
حبسوكم في دهاليز اساطيرهم مع مهدي مزعوم مسردب مثلكم ليسلبوا اموالكم تحت مسمى جباية(الخمس) وليقتلوكم كي ينعموا بمتاع الدنيا وغرورها تحت مسمى(شهداء) علي والحسين والباقر وحسن العسكري والأئمة الآخرين ..
*أيها الشيعة وخاصة العقلاء منكم رجاء
ملؤه الأمل بأن تعقلوا لمرة واحدة وإلا ستكون نهايتكم كارثية ليس بالقتل طبعا
بل بإبقاء ابنائكم واحفادكم اسرى مثلكم
بزنازين الخرافات والتي تكاد تصبح عندكم مقدسات وهذا لعمري قمة في التخلف الإنساني والحضاري والمجتمعي ..
*أيها الشيعة صدقوني لا اقصد من وراء
كلامي هذا دعوتكم الى العودة الى دين
الله (الإسلام) لأن الله غني عن العالمين
وهو متم نوره ولو كره الكافرون وإنما ادعوكم الى العودة الى الفطرة السليمة
وبهذه العودة تعودون آدميين عقلاء لا يضلكم منافق ولا يتاجر بكم مارق ولا يخدعكم مخادع ولا يضحي بكم معمم
لينعم فتنالون المغرم وينالون المغنم ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى