سياسةمحلي

النقيبة القوال خلال إحتفال “قسم اليمين” للمحامين الجدد: انتهجوا الجدية في البحث والدرس والأمانة في أداء الوكالات التي ستحملون

بدعوةٍ من نقيبة المحامين في طرابلس ماري تراز القوال، وأعضاء مجلس النقابة الأساتذة: محمد نشأة فتال، محمود هرموش، مروان ضاهر، باسكال أيوب و منير الحسيني، احتفلت نقابة المحامين في طرابلس بانتساب المحامين المتدرجين الجدد إلى النقابة.

وترأس جلسة حلف اليمين الرئيس الأول لمحاكم الإستئناف في الشمال القاضية سنية السبع، والمستشارين: جرجي الخوري، الين ابي خالد، ورئيس قلم المحكمة كارلا أمين، بحضور النقباء السابقين، مدير مركز التدرّج والتدريب الأستاذ طوني تاجر واعضاء الهيئة الادارية للمركز، وعدد من المحامين، ومحامين متدرجين والأهالي وذلك في القاعة الكبرى في دار النقابة.

بعد دخول طالبي الانتماء على وقع الموسيقى ، كانت البداية مع النشيد الوطني، ثم نشيد النقابة، ليُلقي بعدها مفوض القصر الأستاذ مروان ضاهر كلمةً جاء فيها :” المحاماة مهنة العظماء منذ فجر التاريخ رسالتها أشرف الرسالات، وضماناتها التمسك بالقيم ومبادئ الشرف والاستقامة والنزاهة والاستقلالية، لذلك المحامي نبيلٌ بغير ولادة يُكرس نفسه لنصرة المظلوم ورفع لواء العدل في وجه الظلم، المحاماة هي عون للقضاء في الوصول إلى الحكم بالعدل، ومن أجل ذلك قام التعاون بين القضاء والمحاماة ووُجدت تلك الصلة الروحية الجامعة الابدية لانهما أفراد أسرةٍ واحدة تعمل لخدمة الحق والعدل والقانون”.

وتابع:”التدرج مدرسة ملهمة تشحذ عقل المتدرج وتصقل شخصيته فتنمي فيه الكاريزما وقوة الشخصية والحضور وسرعة البديهة واليقظة الذهنية ما يُسهل عليه الاستنباط والاستدلال بالاضافة إلى مهارات عديدة تُمكنه من القيام بواجبه على أكمل وجه، فالتدرج جزءٌ لا يتجزأ من مهنة المحاماة بل هو الأساس وهو القاعدة، فعلى المحامي أن يتحلى بكافة الصفات التي يلتزم بها القاضي من حيث النزاهة والالتزام بالقانون والخضوع للضمير والاعتدال والأدب في عرض الموقف وفي القول والمرافعة والبعد عن التحيز والتعصب”.

وأضاف:” لقد إنتسبتم إلى أم النقابات في لبنان إلى نقابةٍ تختزن ما يزيد على قرن من النضال دفاعاً عن الحق والحرية، لقد إنتسبتم إلى نقابة هي تاريخ فكرٍ لا يحصره أفق، إلى نقابة هي سجل حافل بالاستبسال في نصرة الانسان، لقد إنتسبتم إلى نقابة هي عظيمة لا تعيقها عقبة ولا تفوقها قدرة، إلى نقابة تكافح ضد من يقسم الوطن ومن يعرقل العدل ويقمع الحريات، ومن ينتهك الحقوق، فهي تحارب على كل الجبهات أي على كل المستويات لتنفذ الوطن والدولة والعدالة والحريات والحقوق والأموال، فإن إنتسابكم اليوم الى نقابة المحامين يدخلكم إلى قلعة الحريات العامة اي معقل الديمقراطية في لبنان، وهذا الانتساب يمنحكم حقوقاً وضمانات كثيرة تحتاجون إليها في ممارستكم الطويلة للمهنة، وهو يفرض عليكم في الوقت عينه واجب الدفاع عن القيم التي استمرت نقابة المحامين في طرابلس منذ نشأتها في الزود عنها ولا تزال وفي طليعتها الحريات العامة والديمقراطية التي لا معنى للبنان من دونها”.

ختم:” ندعوكم الى البقاء متضامنين متماسكين والاطلاع الدائم الى القوانين وآراء الفقهاء واجتهادات المحاكم وتذكروا أن الملف الذي بين أيديكم ليس مجرد كلمات وحروف جامدة، لأنه قد يخفي بين ثناياه مصير شخص أو عائلة، فإياكم والاهمال الذي لا يؤدي إلاّ إلى الفشل والخراب، فهنيئاً لكم المتدرجون هنيئاً لكم انتسابكم أيها المتدرجون الى أشرف المهن على الاطلاق، فما دام صوتكم يعلو في قصور العدل سيسمع العالم صوت المحامي إلى الأبد على أنه صوت الحق والعدل والرسالة”.

تاجر
ثم القى الأستاذ تاجر كلمةً جاء فيها :”هذا اليوم هو يوم قسمكم اليمين، اليوم الذي تتعهدون فيه تجاه ربكم وتجاه انفسكم و تجاه مجتمعكم وتقسمون بشرفكم ان تحافظوا على سر المهنة، وبهذه المناسبة لا بد لي ان اشكر سعادة النقيبة على ايلائها مركز التدرج و التدريب كل الاهتمام اللازم من اجل سدّ الفراغ العلمي الذي يمكن ان يُواجه عدد من المحامين نتيجة عدم حصولهم على العناية الكافية في جامعاتهم او في المكاتب اللتي تدرجوا فيها و ذلك بسبب جائحة الكورونا و الاوضاع الاقتصادية المنهارة و تعطل مرفق القضاء بسبب انعدام الكهرباء و الماء و فقدان ابسط مستلزمات كل عمل قضائي”.

وتابع :” لا بد لي من القول ان مهنة المحاماة يجب ان تكون خياركم الاول، فهي ليست المهنة التي يختارها المرء لانه لم يتسّن له الدخول الى مهنة اخرى ، فهي الى جانب كونها مهنة ،هي ايضاً رسالة، ومهنة رفع ضرر، فالموكل يلجأ الينا لرفع الظلم الذي يمكن ان يكون قد لحق به ، ولا يكفي في هذا المجال مروءة المحامي او حسن نيته ، بل لا بد له في ان يكون مسلحاً بالعلم و القانون والكفاءة لكي يمنع عن موكله و عنه وعن مجتمعه الضرر، فالمحامي قبل كل شيء هو مدافع عن الحق و ثم هو ذلك الشخص الذي يفقه القانون و الذي يستطيع ان ينتصر للمظلوم انتصاراً مفيداً والى الذين يعتبرون ان المحاماة هي وجه للكسب المادي ، فانني اقول لهم انه من الخطر على العدالة ان يكون هدف المحامي هو الكسب المادي فجمع المال ليس هدف مهنة المحاماة ذلك ان العدالة تفسد و تنقلب الى خطر محدق اذا كان هدف من يطالب بها هو كسب المال ليس الا”.

وأضاف :”ألفت انتباهكم الى ان فترة التدرج ليست كافية لكي تصبحوا محامين ، هي ضرورية و لكنها ليست كافية بل عليكم المثابرة و الدراسة و الاجتهاد يومياً لكي ترفعوا النقاش القانوني الى اعلى مستوى ممكن ، فبذلك ترضون انفسكم و ترضون موكلكم و ترضون القضاء، واعلمكم ان رأس مال المحامي هو الثقة و قد اصبح في ايامنا هذه عملة نادرة و بالتالي فان لسلوك المحامي الشخصي تأثير كبير على عمله ، و المحامي هو اولى الناس بالتحلي بمكارم الاخلاق وهو واجب عليه و ليس خيار فالكفاءات تطغى عليها الاخلاق السيئة فتقتلها او تشرق عليها الاخلاق الحميدة فتحييها، ولا تعتمدوا الاعلان عن انفسكم من اجل التوكل بدعوى فالمحاماة ليست استجداء للثقة لان استجداء الثقة عنوان للعجز فالثقة تمنح ولا تطلب، فتعاملوا مع موكليكم بكل رحابة صدر واستمعوا لهم واعطوهم الوقت الكافي لان الموكل هو بحاجة لمن يستمع اليه و يعطيه النصيحة الجيدة، فاذا ما تبين لكم ان ما يطلبه الموكل هو في غير محله القانوني اعلموه بذلك و لا تستدرجوه الى التقدم بدعوى ستكون ويلاً عليه و عليكم ، ولا تجعلوا من المال معيار التوكل ، بل اجعلوا من الحق المعيار الوحيد للتوكل ، و اعلموا ان ما يجب ان تتقاضوه من اتعاب هو مقابل الجهد الذي تبذلونه من اجل احقاق الحق ، فانتم لستم شركاء للموكل و لستم من من ورثة مورثيه ، و كثير من المنازعات يمكن حلها حبياً فاسعوا لحلها اذا كان لذلك سبيلاً.

وكان للرئيسة السبع كلمةٌ جاء فيها :” كنت اتمنى ان نستقبلكم في العدلية في يومكم الأول كمحامين، ولكن مع الأسف وللضرورات العملية واللوجستية تعذّر علينا استقبالكم في العدلية التي ستغدو بيتكم الثاني بعد نقابتكم، وكي لا تتأخر إنطلاقتكم، وبناءً على تمني من النقيبة العزيزة على القضاء كما على نقابتها، والتي سبقتنا منذ توليها شؤون النقابة الى المطالبة بمطالبنا جاعلةً من تمكين القضاء من الإستمرار همها الأكبر وشغلها الشاغل، قررنا المجيء الى داركم التي نعتبرها جزءً لا يتجزأ من دارنا غير المؤهلة حالياً لإستقبالكم، وهذا سبب رئيسي للتوقف القسري للقضاة عن العمل”.

وتابعت:” جئنا اليوم لتحليفكم اليمين القانونية، وقد نُنتقد على هذه السابقة، لكن ذلك لم يُثنينا عن تلبية حاجتكم الى هذا الإجراء الضروري لبدء مسيرتكم العملية، هذه اليمين التي أتمنى عليكم جعلها أساس مسيرتكم والله وليّ التوفيق”.

والختام بكلمةٍ للنقيبة القوال جاء فيها :”المـُقْسِمونَ يمينْ إِنَّ الضَّميرَ هُمُ لولاكِ أيُّ يقينْ كانوا به اعْتَصَمُوا؟، هامَرَّ قَرْنُ سِنينْ عُنوانُه القِيَمُ، أَجْفانُنا حَرَسٌ إنْ تَدْعُ شِرْعَتُها،عاشَتْ طرابلُسٌ عاشَتْ نِقابتُها…، هذا المقطع من نشيد نقابتنا يقع حفرًا وتنزيلًا على احتفالية اليوم، لأنه يجمع في مفرداته بين معنى القسم وذكرى المئوية، كما هذه الوجوه الصبية والأيادي الفتِية، للمحامين والمحاميات المتدرجين والمتدرجات، الذين يشكلون في عمر نقابتِنا بكر مئتها الثانية، وأول دفعة تقسم اليمين في السنة الأولى منها. مناسبة ينبغي لها أن تكون محفّزًا لكم أجمعين، على حفظ أمانة العملين المهني والنقابي، وحماية تراثنا العريق الضاربِ في أقاصي القيم”.

وتابعت:” إذا كان من عادة الخطابة في مثل هذا اليوم، إسداء بعضِ النصائح والتوجيهات، للزميلات والزملاء الذين يرفعون أيمانهم إلى علٍ، كأنهم يقرعون باب السماء لتلقي مفاتيح مهنتهم من فوق، فإنني أودّ أن ألفت أنظارهم إلى بعض ما تتضمن اليمين من معانٍ سامية تدور في مجملِها حول محاور ثلاثة هي: مناقب المحاماة وآدابها، ثم السرية المهنية، ثم احترام القضاء، وهذه كلها تأتي على قدم المساواة، لا أوليّة لمحورٍ على آخر، لا بل تتداخل فيما بينها حتى التلازم، فإنّ من الأدب الحفاظ على السرّ واحترام القضاء، كما أن من الفروضِ القانونية الالتزام بتشريعات المهنة وأنظمتِها، ولنا في هذه المسائل أحاديث عديدةٌ وطويلة خلال أعمال التدرج التي ستنخرطون فيها”.

واضافت:” لا أريد أن أنغّص هذه الفرحة بالشجون، لكن الواقعية تفرض عليّ تنبيهكم إلى أنكم تدخلون ميدان العمل في ظروف وطنية صعبة على جميع المستويات، فعليكم بالصبر والصمود والمواجهة، واعلموا أنكم تتنكّبون رسالة العدالة بالشراكة مع الجسم القضائي، وأن السعي إلى كسب المال لا ينبغي أن يكون لكم همًّا أوحد، ولا حتى همًّا أوّل، لأن العمل الرسولي في خدمة القيم أجلّ من العمل في سبيل الربح المادي فقط؛ فانتهجوا الجدية في البحث والدرسِ، والأمانة في أداء الوكالات التي ستحملون، واطلبوا الصيت الحسن تحصلوا على كلّ خيرٍ ماديٍّ ومعنوي”.

واردفت:” أنظر إلى عيونكم الطافحة بالفرح، فأتوسّم منها رجاءً بفرج لم يكن الصبرُ مفتاحًا له، لقد صبر القضاة على أحوالهم، وصبرنا على تعطيلنا، وصبرت قصور العدلِ على إهمالِها، من غير أن يحلَّ فرجٌ بتحقيق شيء من المطالب التي نادى بها السادة القضاةُ طيلة اعتكافهم، وقبله، كما نادينا بها نحن معهم، انطلاقًا من أحقية مطالبهم ومن الإيمان بأن همنا هو في الدرجة الأولى همُّهم، لأننا بدونِهم نجلسُ بلا عمل. ولكم أن تسألوني: إلى أين؟ وهل يحتمل الوطنُ والمواطنون ونحن هذا الشلل المستدام؟ بالطبعِ لا. لكن ثقوا بأن أفكارًا كثيرةً تُتَداوَلُ لإيجاد حل ما، ولو مؤقت، ريثما يقضي الله أمرًا كان مفعولًا”.

وختمت :”مباركٌ لكم يومكم. دعوتي لكم أنِ التزموا بمعاني اليمين، واشكروا على الدوام أهلكم ومعلميكم، والأساتذةَ الذين ستتدرجون في مكاتبِهم، الذين سيكونون مشاعلَ أمامكم في هذا الطريق الجميل الطويل الذي اخترتموه أولًا فاختارَكم ثانيةً كي تسلكوه حتى النهايات، عشتم، عاشت نقابتنا، وعاش لبنان”.

ثم تلت الرئيس الأول القاضي سنية السبع اليمين، ليُرددها وراءها المتدرجون، وينطلقوا في مسيرتهم المهنية والنقابية، ويشكلوا الدفعة الأولى في مئوية نقابة المحامين في طرابلس الثانية . اما المقسمون يمين فهم: إلسي نبيل أبي فرح، ابراهيم رباح ورور، ابراهيم فواز نشابه، آثار طارق ريداني، احمد علاء الدين الشبيب، احمد محمد المصري، احمد وليد ريمه، ادكار طوني ابراهيم، ادمون ريشار انطانيوس، إسلام احمد البياع، اسماء سمير كمال الدين، افضال محمود كمال، ألوندرا ميشال الدكاش، الين وديع طربيه، الأمير عزت الأمير غالب الايوبي، اميرة نبيل الدايه، آندي طاني عريضه، أنطوان رومانوس اسكندر، انطون سايد بو مرعب، انطوني كلود نجاريان، انطونيلا سمعان معوض، اوريانا ادمون الشامي، ايلي طوني عبدو، اليانا الياس البيسري، ايليو أنطوان مخلوف، آيه وليد التركماني، باميلا جوزيف فرنسيس، باميلا مطانيوس خليل، بتول عبدو كنجو، بيار جوزيف خالد الرهبان، تالا يوسف فنيانوس، تتيانا سايد سمور، تهاني محمد ناصر بيروتي، ثروت عبد القادر عيد، جاد اسامة نافع، جاد حسن موسى، جاد فادي أنطون، جاد مروان عيسى، جاد نواف المقدم، جان بول حنا فرنجيه، جنان وجيه ابراهيم، جنى طوني الخوري، جنى محمد رضوان البدوي النجار، جنيفر انطوان يمين، جوانا احمد الشفيق، جودي يوسف بطرس، جورجينا بدوي لحود، جوزيان انطوان نون، جولي انطون رستم، جوني جوزاف سليمان، جويس وجيه ابراهيم، جيهان يوسف عزيزه، جيوفانا انطانيوس ابي اسحق، حسام يحيى الحواط، حمدي محمد شاتيلا، حنان سعد الدين الرفاعي، خالد عبد الكريم عجاج، خدوج محمد ياغي، خضر احمد ديب، ديالا ادمون الحايك، ديغول مسعود ديب، دينا فياض العلي، رايان طنوس داود صوما، رهام احمد الحاج حسين، رواء احمد جلال الزعبي، ريان فادي حروق، ريتا مارون مقبل، ريم اسكندر ابو نادر، ريم غسان البيطار، ريم هاشم العتري، ريما انور حسن، رينا بدوي بركات، زمزم عمار زريعه، سارة سامي الحاج حسين، ساره غسان الخضر، سالي كميل خليل، سامر صبري زكريا، سامي محمد مسعود، ستيفاني سعيد نعمه، سينتيا وجيه متى، سوزانا موريس اسطفان، سيبال فواز فخري، سيرين عمر درباس، شهناز عدنان جمال، شيرين احمد عبد القادر، شيماء علي موسى، صبا ايهاب العبوشي، ضياء محمد الآغا، طارق وليد المصري، طانيوس عبدو كرم، طلال حسن يوسف، طلال محمد فتفت، طوني الياس غزول، طوني جورج عازار، عادل وليد عيش، عباس حمزه عواضه، عثمان سليمان المرعبي، علي بسام علم، علي حسن أعد، علي سهيل زعيتر، علي فواز زريقه، علي محمد علوان، عماد احمد محمود، عمر محمد ضرار اليوسف، عهد محمود سليم، غيتا يوسف موسى، فاتن عبد الحليم السنكري، فارس مأمون المصري، فاطمة الزهراء مصطفى ملص، فراس ظافر ملحم، فراس فريد وليّ الدين، فرح رائد سلطي، فريال فؤاد الشالوحي، فضول فهد سعيد، فواز حاتم فتفت، فوستا مظهر طنوس، فيليب روبير امين، فيليب منير داود، قمر معين نجيب، كاترينا جرجس شليطا، كارلا بيار السكاف، كارين روبير يمين، كرستينا جاك فرنجيه، كريس البير الحاج، كريستل يوسف الحربيه، كلارا ناظم كفروني، كلودي غازي مشيك، كلوديا بسام فياض، كلوديا شربل جبرائيل، لارا منار زياده، لارا نزار سويدان، لميتا جميل زخيا الدويهي، لورينا لورين العضيمي، ليث احمد الحسين، ليلى نجيب صفا، لينا خليل شعيا، ماريلين جورج منعم، مارينا منير داود، ماريو نعمه يوسف، مايا مصطفى الصباغ، محمد احمد مرعي، محمد حسن حماده، محمد عامر راضي الحاج حسن، محمد محمد يوسف، محمد مخيبر فخر الدين، محمد مصطفى مطر، محمد هشام بالوظه، محمود خضر شما، مرعب نافذ زود، مروى محمد قاسم، مريم جلال خشوف، مصباح زهير الحلاق، مصطفى عبد المعطي الحاج، منتوره جورج المكاري، منى حسام بشير، منى محمد الحلبي، مهى فهد عيسى، ميراي جوزيف متى، ميرفت خالد شوك، ميرنا عصمت الزهيري، ميره هشام عدره، ميساء محمد حمود، نايف معن خضر آغا، نتالين حبيب ناصر الدين، نور نبيل الإيعالي، نيقولا نبيل نصر الله، نيلى بولص تابت، نينا جوني الخواجه، هاجر محمود شمره، هاني محمود الأميرداش، هبه حسني الشامي، هبه سمير فرنجيه، هدى احمد البب، هشام خالد يعقوب، هلال زكريا الضاضون، هيلينا نبيل قدوح، وائل نجم خطار، وجدي خالد الحسين، وجيه شارل طيون، وديع عامر عسيران، ورده غابي اسكندر، يارا بهيج وطفه، يوسف علي المولى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى