أشار النائب مروان حمادة الى أن حتى لو بقيت حكومة تصريف الأعمال تبقى حكومة تمارس مهامها. أضاف: يعملون على خطتين، خطة للاتيان برئيس جمهورية يكمل النهج وخطة لتشكيل حكومة يسيطر عليها هذا النهج.
حمادة ولكواليس الأحد من صوت لبنان، قال: لم نعد بأكلة الجبنة بل أصبحنا ب “أولاد الحرام”. أضاف: القوى المعارضة ما زالت موزعة.
ولفت الى الشعب اللبناني تم أخذه الى جهنم واتهامه بكل الاتهامات، مضيفا: صلاحيات الرئيس يمكن لمجلس الوزراء مجتمعا أم يمارسها.
ورأى أن سوابق الرئيس ميشال عون لا تبشر بأنه سيسلم فور انتهاء ولايته. أضاف: صبيحة ١ تشرين الثاني يصبح كل شيء تابعا للحكومة الانتقالية.
وأشار حمادة الى أن الادارة مشلولة والقضاء مشلول والمصالح الخاصة والشركات في حالة افلاس، حتى الموازنة غير واقعية.
وعن صورة لبنان، قال: يحاولون حتى ضرب شركة الطيران الوطني.
وتوجه الى الحزب، بالقول: يجب أن تعود الى لبنانيتك. أضاف: الشارع الحقيقي الذي يضغط من أجل الحفاظ على الكتاب وهو الدستور.
وأكد أن اسم الرئيس الجديد لم يتبلور بعد، مضيفا: نريد رئيسا يليق بلبنان.
وشدد على أن وليد جنبلاط لم يترك المعارضة وهو يسير بالرئيس الذي يليق بلبنان.
وأكد أن على سليمان فرنجية الابتعاد عن سياسة بشار الأسد.
وقال: لا يمكن للنهج الحالي أن يستمر، مضيفا: العهد يجب أن ينتهي.
