سياسة
عندما يتكلم لاجئ شاذ من الأقليات عن شخصية كأردوغان وعن إمبراطورية كالعثمانية وعن دولة كتركيا فإنه يكبُر .
حِقد أعمى من لاجئ شاذ على الأتراك والرئيس أردوغان لم تسيطر المهنية الواجبة على الحقد الدفين فظهرت عقدة النقص والولاء الحقيقي لغير بلد إحتضنه وأمثاله وجعلهم نواباً ووزراء ولكن هي شهادة للرئيس أردوغان أنه كامِل فما أتتهُ المذمة إلا مِن ناقص