الصحف

أسرار الصحف ليوم الأربعاء 20-7-2022

النهار
■يتجنب مرجع سياسي إعطاء أي مواعيد سياسية وإعلامية أو لزائرين من طائفته ومنطقته الا من يختارهم هو، ويعتذر من طالبي المواعيد على هاتفه الخاص
■رأت مصادر متابعة أن ما جرى امام مصرف لبنان من قبل القاضية عون مؤشر صريح، بل ربما نتيجة، لمدى سوء العلاقات المتشنجة والمتوترة بين الرئيس ميقاتي والرئيس عون بشكل غير مسبوق، ما يعني نعيا نهائيا لتشكيل الحكومة
■لا يزال تنظيم الخلاف بين حزب قديم وحزب آخر مستمرا، ولا سيما على خط بعض المصالحات نظراً الى قدرة الحزب الممانع على حلّ العقد المستعصية

البناء
خفايا
■دعا مصدر حقوقيّ المعترضين على الإجراءات بحق رجل الدين الذي انتهك قانون منع التعامل مع العدو أن يقوموا بتعديل القانون باستثناء رجال الدين من الملاحقة بجرم التعامل وقانون السير أيضاً وبين المعترضين نواب مشرّعون؛ فليقوموا بعملهم بدلاً من الاعتراض على المؤسسات التي تقوم بعملها

الجمهورية
■فوجئ مسؤول دولة صديقة بأن ما كان نصح به لبنان منذ سنوات قد تم تجاهله ما زاد الانهيار قساوة.
■يدور خلاف كبير بين أعضاء هيئة فاعلة على طريقة التعامل مع قطاع حيوي بتعامل مع حقوق الناس بمزاجية وإذلال.
■يقوم أكثر من فريق بعمليات إحتساب الأصوات على أساس سيناريوهات عدة الاستحقاق دستوري قريب دون الوصول الى نتيجة حاسمة.

اللواء
همس
■لوحظ أن الجانب الأميركي تنصَّل من أي التزام بتسهيل استجرار الغاز والكهرباء إلى لبنان، واكتفى بدعم إجراءات الدعم من قبل بعض الدول العربية!
غمز
■تتحدث مصادر مطلعة عن مليارات الدولارات المكتومة في المصارف، ولا أحد يُثير هذا الموضوع المجهول – المعلوم!
لغز
■تسلَّمت جهات رسمية تقريراً واضحاً بأن كلفة كل يوم إضراب هو 12 مليار ليرة لبنانية

نداء الوطن
خفايا
■عُلم أن نواب «التغيير» اتفقوا مبدئيا على ترشيح شخص من خارج الطبقة السياسية لمنصب رئاسة الجمهورية.
■إستهجنت مصادر إدارية وعود اللجنة الوزارية بصرف رواتب مضاعفة للموظفين في ظل عدم توفر الاعتمادات في الموازنة العامة وعدم مناقشة اوضاع المؤسسات العامة والجامعة اللبنانية التي تنفق من موازنات مستقلة في ظل عدم توفر ايرادات كافية لتغطية هذه الزيادات.
■لا يزال مدير عام مؤسسة مياه الجنوب خارج الاراضي اللبنانية منذ 4 اشهر فيما يتولى تسيير عمل المؤسسة جهاز حزبي تابع للجهة السياسية التي ينتمي اليها

قسم التحرير

التحرير في موقع قلم سياسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى