Facebookمقالات

ميقاتي الأوفر حظاً للعودة إلى رئاسة الحكومة

جاء في السياسة الكويتية

مع بدء العد العكسي للانتخابات النيابية المقررة في 15 أيار المقبل، إذ يشتد وطيس المعركة الانتخابية بين المكونات السياسية، كشفت أوساط دبلوماسية غربية لـ”السياسة”، أن “الفرنسيين والخليجيين يعملون على تنسيق الخطوات لمرحلة ما بعد إجراء الاستحقاق النيابي، على صعيد الإجراءات التي ستتخذ في المرحة المقبلة، بانتظار انتخاب رئيس جمهورية جديد”، مؤكدة أن “إنجاز الانتخابات النيابية، سيقود حتماً إلى حصول الانتخابات الرئاسية في موعدها الدستوري”. وكشفت عن أن “رئيس الحكومة نجيب ميقاتي هو الأوفر حظاً، للعودة إلى رئاسة الحكومة في العهد الجديد، لأن هناك توافقاً إقليمياً ودولياً على شخصه، باعتبار أنه يشكل نقطة تقاطع أميركية فرنسية سعودية على شخصه، بفضل الدينامية والثقة التي يحظى بها لدى المجتمع الدولي”.

وأشارت الأوساط، إلى أن “جولة ميقاتي الخليجية، قد تقوده إلى عدد من الدول الغربية التي تعمل على مساعدة لبنان، لإخراجه من أزمته وتوفير الدعم المالي والاقتصادي الذي يحتاجه”.​

قسم التحرير

التحرير في موقع قلم سياسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى