بقلم وداد مشلوط اوجاك
كتَبَت وداد مشلوط اوجاك على صفحتها عبر فايسبوك :
بتعليقٍ ما عند احد الاصدقاء قرأت ما يلي :
الرئيس أردوغان معادٍ للمسيحية (HE IS ANTI CHRIS ) مما اثار فيي الشعور بالضحك .
على اساس إسرائيل مانها Anti Christ
وترامب مانه Anti Christ
وأغلبية حكام أوروبا مانهم Anti Christ
يا جماعة : ما في رئيس جمهورية مسلم إخواني بالعالم عمل لي عمله لمسيحيي بلده متل ما عمل أردوغان .
ما تعطوا دينتكم للإعلام الخارجي كله سم وافتراء على تركيا .
فقط اللبناني المغترب يلي عايش بتركيا بيعرف الحقيقة الصحيحة وبان ما ينشر بالإعلام كذب .
كنائس تركيا ومسيحييوها تعرضوا للاضطهاد خلال الحكم السابق وعندما اتى اردوغان سمح للجميع بممارسة حقوقه الدينية .
نعم انا ما زلت ضد فكرة خلط الدين مع الدولة …
بس ما بسمح لاحد ان يظلم احد ما طالما انا شايفة الحقيقة غير ما يقال .
يا ريت عنا رئيس بحب بلده وشعبه واصيل لطائفته وشعائرها الدينية متل أردوغان .