كتب حميد خالد رمضان لقلم سياسي :
(صدق اللعين،لأن الكلب ما بعض اخوه)
بداية نعتذر من الكلب الذي إتهمناه زورا وبهتانا بأنه(عضّ)وزير الصرماية وئام وهاب هذا اولا،وأما ثانيا نهنئه لأنه لم يعضّه لأنه لو كان عضّه لأصيب بالتسمم ..
يقال:السفيه إكتفيه لا تأخذ منه ولا تعطيه،لكن مع السفيه وئام وهاب فالأمر مختلف وبالتالي نُجبر أحيانا على الرد على وئام وهاب وأمثاله..
*وئام وهاب ما ترك عدوا للأمّة إلا وتمسح على أعتابه مقدما اوراق إعتماده ليس فقط مقابل مال او منصب بل لأن ثقافته العقائدية تناصب الأمّة الإسلامية ودينها الحنيف العداء، وهذا ما أكدته مسيرته الشخصية-السياسية-المخابراتية-
الإعلامية-الطائفية.
*عمل كخادم وضيع لدى المخابرات الأسدية-النصيرية فقط لأن نظام آل أسد يناصب(السُنّة) العداء..
*عمل كأجير ذميم لدى نظام ولاية الفقية(التشيع الصفوي) فقط لأنه أيضا يناصب اهل (السُنّة والجماعة)العداء..
*الآن حط رحاله ككلب صيد مسعور في حضن يهود،فقط لأنهم يناصبون أهل(السُنّة والجماعة)العداء..
في احد مقابلاته قال:أنا حفيد الفاطميين وقد صدق اللعين لأن ما كان يسمى بالدولة الفاطمية كانت صناعة (ميمون بن ديصان الملقب بالقداح) وهو يهودي من الأهواز-إيران اطلق على نفسه(عبيدالله المهدي) وبالتالي إسمها الحقيقة ليست فاطمية بل عبيدية،وهو أحد مؤسسي دعوة(الباطنية)لذا لا عجب في أن يعادي هذا الباطني الأمّة ودينها الحنيف..
لا نريد من وراء ذلك ذم او إنتقاده او إلإنتقاص من مريديه اي دين سواء
كان شيعيا-درزيا-نصيريا -مسيحيا-يهوديا بل نحن كمسلمين نحترم الإنسان كإنسان على قاعدة لكم دينكم ولي دين،بل جل ما نهدف إليه هو تعرية وئام وإمثاله لكي نصون التعايش الإنساني بين كل الأديان والمذاهب حتى ولو صُنع بعضها لضرب الإسلام كدين والمسلمين كمريدين وبالأخص التشيع الصفوي
او النصيرية الأسدية او الإسماعيلية او البهائية او الأحمدية او(الدروزة)التي يمثلها وئام وهاب والمعمم حكمت الهجري والمعمم موفق طريف شيوخ عقل للقليل القليل من الطائفة الدرزية الكريمة في سوريا وإسرائيل العدوة ..
بالعودة الى ما قاله الكلب وئام وهاب بأن (في كلاب كتير لاحقيني وما فين يعضوني)،كما اسلفت أعلاه(صدق اللعين)لأن الكلب ما بعض أخوه ولأن الكلاب لا تلحق إلا الكلاب..
*أيها القارئ اقدم لك بكل ابجديات الإعتذار على ما إستعملته من صفات ونعوت جارحة وخارجة عن الأدب الإنساني لكن أحيانا تضطر لرد الصاع صاعين على اللعين وئام وهاب وأمثاله
على قاعدة مكره أخاك لا بطل او على قاعدة من يطرق الباب سوف يسمع الجواب..
*أيها القارئ العزيز لكي تعرف خلفية وئام وهاب عليك ان تعود الى التاريخ
عندها لن تستغرب او تتعجب مما يقوله وئام وهاب..
بالختام اتوجه الى الطائفة الدرزية الكريمة بأن تحذر خطورة الدور المكلف وئام وهاب بتنفيذه لأن قد بدأت بعض الأصوات الصائدة بالماء العكر تروج الى أن هناك تبادل أدوار داخل الطائفة الدرزية سواء في لبنان او سوريا وهذا لعمري شطط تدميري سيطال عيشنا الواحد لا المشترك،ولكن أوجه التحية للزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط لوقوفه كسدٍ منيع بوجه وئام وهاب وأمثاله وبالتالي رهاننا عليه دائما لكونه ابن الزعيم كمال جنبلاط وحفيد أمير البيان(شكيب إرسلان) وسنكون امامه وخلفه لوأد الفتنة التي يريد حكمت الهجري وموفق طريف والمخبر الوضيع وئام وهاب اشعال فتيلها..
