
قال السيد علي فضل الله إن “ملف النزوح السوري بات يحتاج إلى معالجة جادة نظراً إلى التداعيات التي يتركها على أكثر من صعيد، وهو لا يتوقف على البعد المالي كالذي يتم العمل به من قبل الاتحاد الأوروبي وإغراء اللبنانيين به”.
وأضاف خلال خطبة صلاة الجمعة في مسجد الحسنين بضاحية بيروت الجنوبية أنه يجب “معالجة أسباب النزوح وتنظيم هذا الوجود بما لا يترك أية تداعيات على الداخل والهواجس التي تحدث من ورائه والخشية من تفاقمها مما يخل بالعلاقة بين اللبنانيين والنازحين السوريين”.