بدأت تركيا وسوريا في تقييم الأضرار التي خلفها زلزال بقوة 7.8 الذي أدى إلى مقتل نحو 5 آلاف شخص على الأقل ، بينما تسارع دول عديدة من أنحاء العالم لمد يد العون.
وتعيق الأمطار والثلوج جهود المنقذين، لكن فرقا متخصصة من دول عدة بينها إيطاليا والولايات المتحدة وإسرائيل وتايوان في طريقها إلى المواقع المتضررة.
العراق يرسل مساعدات إلى سوريا . قوات الأمن تقوم بفرز المساعدات المقدمة من منظمة الهلال الأحمر من أجل إرسالها إلى البلد المجاور.
جنود عراقيون وطواقم الهلال الأحمر يحملون شاحنات بمواد الإغاثة.
منقذون من تايوان سيساهمون في عمليات الإنقاذ في تركيا.
فريق متخصص من رجال الإطفاء من جمهورية التشيك سوف يساعد في البحث عن ناجين بين الانقاض في تركيا.
فريق الإنقاذ التشيكي مدرب للعثور على أشخاص قد يكونوا عالقين تحت الأنقاض.
أعضاء فريق البحث والإنقاذ الهولندي يستعدون للمغادرة إلى تركيا لتقديم المساعدة.
حوالي 50 من رجال الطواقم الطبية والإطفاء غادروا مدينة بيزا في إيطاليا لتقديم المساعدة في الماطق الحدودية التركية السورية.
تقول السلطات الإيطالية إن المزيد من الرحلات سوف تصل إلى تركيا حاملة معدات وطواقم إنقاذ.
تعهد رئيس الوزراء اليوناني الإثنين بتقديم كل ما يمكن من المساعدات لتركيا . وقد أرسلت اليونان إمدادات ومنقذين على متن طائرة يوم وقوع الزلزال.
هناك خلافات حدودية بين تركيا واليونان منذ فترة طويلة.
فرق إنقاذ بلغارية انتشرت بالقرب من المناطق الحدودية مع تركيا للمساعدة في عمليات الإغاثة في أنحاء البلاد
فريق من مجموعة “أغصان الزيتون” للإغاثة التابع لجيش الاحتلال غادر متوجها إلى تركيا للمساعدة في عمليات الإنقاذ بعد الهزة الأرضية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه اقر إرسال مساعدات إلى سوريا ايضا.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن الطواقم الأمريكية تتوجه بشكل عاجل للمساهمة في عمليات البحث والإنقاذ في تركيا.
قالت الولايات المتحدة إنها سوف ترسل فريقين للبحث والإنقاذ يتكون كل منهما من 80 عنصرا.
باقات زهور في السفارة التركية في موسكو.
